جمعيات الآباء تشكو الساعة “الجديدة” لوزير التعليم
هبة بريس ـ الربــاط
وجهت الفيدرالية الوطنية المغربية لجمعيات آباء وأولياء وأمهات التلاميذ رسالة لسعيد امزازي وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، تحمل تاريخ غد الثلاثاء 27 مارس الجاري، في موضوع الحفاظ على الزمن المدرسي.
الفيدرالية أكدت في مراسلتها توصلها بالعديد من الشكايات والمراسلات من النسيج الجمعوي للأمهات والآباء والأولياء على المستوى الوطني، في شأن تدبير الزمن المدرسي بالمؤسسات التعليمية، ملتمسة من وزير التعليم ملاءمة هذا الزمن بما يناسب وضعية المتعلمين والمتعلمات، مؤكدة أن التوقيت الجديد يؤثر سلبا على حضور التلاميذ وعلى تحصيلهم ومردوديتهم ونفسيتهم كذلك.
مضمون الرسالة إلتمس من المسؤول الحكومي التدخل العاجل مراعاة للمصلحة الفضلى لأبناء المغاربة، مثمنين بالمناسبة ما أقدمت عليه بعض الأكاديميات الجهوية في إشارة لأكاديمية الداخلة، بحيث لقي هذا القرار صدى واسعا وارتياحا كبيرا من مختلف الفاعلين التربويين على المستوى الوطني، مطالبين بتعميمه على باقي الجهات تحقيقا لما وصفوه بتكافؤ الفرص بين المتعلمين وفي اطار الديموقراطية التشاركية ولجهوية الموسعة.
و أين سيترك الموظفون أبنائهم إذا اعتمد الدخول المدرسي على الساعة التاسعة صباحا. علما أن توقيت الإدارات هو الثامنة والنصف صباحا
إنهم على حق المغاربة غير مبالين بهذه الساعة المضافة إلى التوقيت القانوني للمملكة ويسمونها ساعة الحكومة أضرارها كثيرة حبذا لو استجابت الحكومة للشعب وأنصتت لصوت العقل واهمون الأمهات والاباء ولسائر عموم المواطنين وللسؤال الكتابي الذي وجه لرئيس الحومة وتراجعت عن إضافتها للتوقيت المغربي وبالتالي إلغاء المرسوم المشؤوم الذي ينص على ذلك بصفة نهائية اتقوا الله في هذا الشعب
اتساءل عن هذه الساعة..زاءد ناقص..ما فهمنا والو..والساعة تبقى ساعة..والساعة لله…
راه منين كايزيدو فالساعة كيزيدونا غير وجع الراس او كيلخبطو لينا السير العادي ديال حياتنا. الحل المناسب ديال هو إبدلو توقيت العمل
ساعة خسرات بزيد ونقص الله يهديكم علي نفسكم
الدولة الوحيدة لي دايرة التباعية للاوربييين الا كان الساعة زايدة باش نتقادو مع فرنسا اش تقول الجزاءر و تونس والدول الاخرى لي الفرق ب3 ساعات مال هاد الاقتصاد ديالها انهار بهاد الفوارق الزمنية …..
الله اكون فعاون المغاربة مع هد الساعة
ألحق يؤخد و لا يعطى.يجب على هده الجمعيات النزول إلى الشارع أمام هدا التعنت الغير مبرر من طرف الحكومة.
زيادة هده الساعة مع أن الحكومة لا تهتم بالأمر قد يكون سبب مباشر لسقوطها…الناس” تغلي” على نار هادئة.فحداري من المزيد من التعنت!!!
يبدو أن لا أحد ينصت إلى الشعب…يريدون مزيداً من مدن جرادة في البلد بأكمله!
لا تنسوا أبداً أن بنكيران من رسم هدا التوقيت المشؤوم.
الحكومة تعادي الشعب مجانا !!!