ماكرون : بلدنا تعرض لهجوم من إرهابي إسلامي

*ايمانويل ماكرون

هبة بريس – وكالات

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مساء يوم الخميس، إن بلاده تعرضت لهجوم من “إرهابي إسلامي”.

وصرح ماكرون: “إذا تعرضنا لهجوم فهذا بسبب قيمنا الخاصة بالحرية ورغبتنا في عدم الرضوخ للإرهاب”.

وتحدث الرئيس الفرنسي عن نشر قوات وتعزيز حماية أماكن العبادة بما فيها الكنائس وكذلك تعزيز أمن المدارس.

وأعلن إيمانويل ماكرون عن تعزيز حماية دور العبادة والمدارس في أعقاب الهجوم الذي أودى بحياة ثلاثة أشخاص في نيس.

وأعلن في بيان مقتضب بموقع العملية الإرهابية، أن عدد الجنود المنتشرين في الإقليم في إطار عملية “الحارس” سيرتفع من 3000 إلى 7000 جندي.

وأفاد الرئيس الفرنسي، بأن مجلس الدفاع الأعلى سينعقد يوم الجمعة، مشددا على أن باريس لن تتراجع أمام التهديد الإرهابي، داعيا الجميع إلى الوحدة بكل معتقداتهم موحدين ضد هذه الأعمال الإرهابية.

كما دعا كل الفرنسيين باختلاف معتقداتهم للتماسك والتكاتف في فرنسا، مبينا أنه لا توجد طوائف، وإنما يوجد انتماء واحد للوطن.

مقالات ذات صلة

‫4 تعليقات

  1. هل ماما فرنسا ومخابراتها بدأت مسرحياتها لمهاجمة وتلفيق التهم الجاهزة لإسكات المسلمين مثلما فعلت مصر ومخابراتها انفجار كنيسة قبطية واتهام المسلمين ومع مرور الايام نسمع تورط المخابرات المصرية في ذلك لخلق الفتنة : فرق تسود.

  2. انت يا ماكرون هو المسؤول الاول عن هذه الاعتداءات بتشجيعك للارهاب واذكاء روح الحقد ضد فرنسا فما الذي دفعك الى خلق مشاكل مجانية لشعبك بتشجيعك للرسوم المسيءة لخير الانام(ص) علما انه لم يسبق لاي رءيس فرنسي فعل مثلك وقد تعيش فرنسا اكثر من ذلك لانك اسات الى 2 مليار مسلم وكان لك ان تعتذر للمسلمين لاطفاء هذا الغضب

  3. لا للإرهاب ولا للاستفزاز لا يمكن لأي متحضر ان يساند قتل المدنيين الابرياء مهما كانت الدوافع لذلك،فذلك لا يخرج عن دائرة الإرهاب الذي يتنافى مع جميع القيم الإنسانية والأخلاقية. ولا يمكن قبول صب الزيت على النار بما يسبب استفزاز مشاعر ومعتقدات من لا صلة لهم بالعمل الإجرامي ،اللهم صلة نفس الموطن او صلة العقيدة التي يفسرها كل واحد بطرقه الخاصة وحتما غير الملزمة للغير

  4. هذا خطاب المراهق ،خطاب ناشر الفتن بين الناس ،خطاب الحقود والمريض، خطاب الجاهل بأمور بلده ..
    أتعجب كيف صوت عليك الفرنسيون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى