“ايهاب أمير “ينتقد “محسوبية” الدعم الاستثنائي للفنانين

نجلاء مزيان: هبة بريس

إعترض خريج ستار اكاديمي، الفنان ايهاب امير على الطريقة التي وزع بها الدعم الاستثنائي على بعض الفنانين عبر نشره تدوينة في خاصية ستوري بموقع انستقرام .

و أعرب الفنان ايهاب عن استيائه من الإقصاء الذي تعرض له رغم تضرره هو الاخر من جائحة كورونا لمدة لا تقل عن عشرة أشهر، مؤكدا أن الساحة الفنية مليئة ب “المحسوبية و المعارف” على حد تعبيره.

و كتب ايهاب :”السلام عليكم اليوم بغيت نهضر على موضوع ضارني من شحال هادي و انا ساكت و صابر و مفهمتش هاد الإقصاء لي دايرينو كفنانين شباب كنتقاتلو فمجال الفن كنكتبو وكنلحنو حتى الإنتاج الي لا علاقة لنا به ولينا كنديروه، و هادشي كامل و كنقولو معليش على وجه دوك الناس لي كيبغيواك و كيشجعوك كتصبر”.

و تابع :”ولكن تقصيونا من حق من حقوقنا، 10شهور و احنا جالسين شدينا التقاعد بلا وقت كنقولو معليش الجائحة ضرر منها كلشي و عادي كتخليها على الله، انا مكنطلب حتى واحد غير راه حنا حاضرين و كاينين عندنا حياتنا الشخصية و مسؤوليات و مبقينا عرفنا منديرو في الوضع مجاتش ديروها بيناتكم”.

و أضاف:” و ديك بزقة لاروب الي كتعطيو مادير ليك حتى كليب مقاد مفهمتش الفنانين تاهما ساكتين كلشي مستافد؟ ولا كتخافو دويو و غير باش نور الرأي العام راه الضومين عامر باللوبيات و المحسوبية والمعارف وملي كتكون متملق راك كتقضي الغاراض و حنا ماشي من النوع و شكرا”.

مقالات ذات صلة

‫4 تعليقات

  1. الغناء والرقص والكلام الساقط هو عمل الفاشلين اللذين لم يفلحو في المدارس واتجهو للعلب الليلية والفنادق المشبوهة لجني أموال دون جهد ولا تعب .عن أي فن تتكلم وأي قانون يمنحك الاستفادة من أموال دافعي الضراتب؟؟انك لت تستجيي،وان لم تستحيي فافعل ما شيءت!!ابحث لك عن مهنة شريفة وكن راجل شوي اوباراكا من ذاك التخناث !

  2. الى صاحب التعليق 1
    لماذا تريد أن يكون الناس نسخ منك? اذا لم يعجبك الغناء فذاك شأنك وذاك دينك. أما أن تكون نسخة مني أو تصبح عدوي فهذا قمة في التخلف والجهل. وما أدراك أنه يدين بما تؤمن به أنت ?
    أنا اتفق معك في مسألة دافعي الضرائب صحيح. وما عدا ذلك فأنت مخطأ

  3. انتم اخترتم النشاط فتحملوا مسؤوليتكم …المنح من الاصل فيها كلام …حتى انا احب النشاط لكنني وجدت انه طريق غير مضمون فاخترت عملا قارا و لو باجر محدود …اما انتم تحبون النشاط و المال و احنا مالنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى