بين مقتل “نعيمة ” و ” عدنان ” ..”باسو” : المركزية قاتلة البلاد

هبة بريس ـ الرباط

تفاعل الكوميدي المغربي محمد باسو مع مقتل الطفلة نعيمة وذلك من خلال تدوينة نشرها عبر خاصية الستوري على حسابه الرسمي بأنستغرام.

وسجل باسو إن المشكل في قضية مقتل الطفلة نعيمة، ليس في الاغتصاب فقط، بل المشكل مشكل عقلية وجغرافية ولون.

وكتب باسو:”المنابر الإعلامية جاتهم زاكورة بعيدة باش يمشيو يصورو لبلاصة فين تقتلات نعيمة وكفاش تقتلات وياخدو تصريح من الأسرة ديالها وأخر واحد شاف نعيمة، المشكل ماشي في اغتصاب فقط مشكل هو مشكل عقلية ولون وجغرافية، وغادي نبقا نقولها حتى نموت المركزية قاتلة البلاد”.

وبات اختطاف واغتصاب الأطفال وقتلهم كابوساً يؤرق المغاربة خلال السنوات الأخيرة، ما دفع العديد من المنظمات التي تعنى بقضايا الطفولة إلى المطالبة بتنفيذ عقوبة الإعدام بحق مرتكبي تلك الأفعال الإجرامية،

ومع تزايد جرائم الاعتداء الجنسي على الأطفال، وتعدّد الأحكام بالسجن التي غالباً ما تُعَدّ متساهلة، عمدت منظمات غير حكومية إلى إثارة نقاش حول صرامة القوانين .

مقالات ذات صلة

‫4 تعليقات

  1. نستغفر الله. حاشا حتى يكون اعتبار اللون قاءما في المغرب. فنحن اخوة واشقاء كيفما كان لوننا. فنعيمة رحمها الله واسكنها فسيح جنانه وعدنان تقبله الله في الجنة اخوتنا بدون اي تمييز. علينا ان نطرد الافكار السلبية وننظر للافق بروءيا متفاءلة يحتضنها الحب والتاخي

  2. دابا دغيا نتا وليتي فنان وتتفهم.
    آش جاب اللون والجغرافيا العقلية إلخ إلخ..
    كون درتي نيت شي حاجا نتا قبل قبل وقبل كاع ميكتاشفوها وتقلب نتا وتسيق لخبار ودير كاع شي سهرة تعفف أسيدي نتا وهدي فلوسها لناس المنطقة…
    المناطق تيخدموها ناس بلادها آآس ،صحاب زاكورة كولهوم فكازا والرباط وناس سوس كولعوم فكازا الرباط ….المشكل هو أن هاد الناس ناس الجوع والزلط مقابلين غي تكديس الأموال فلخناشي ماشي حتا فلبانكا بحال صحاب العثماني واللحايا.. وتايدعيو بالزلط ومقابلين غي الزواج وطللق بددل فلعيالات …
    سير دير لبوز على شي مأساة أخرى وخطي عليك الأطفال.

  3. لا دخل للون في المسألة أتظن فسك في جنوب افريقيا. هناك فنانون ومسؤولون دوو بشرة سمراء ولم يتعرضوا للتهميش او العنصرية
    اما بالنسبة للتهميش فأقول لك : انسيت اليوم الذي اهنت فيه مدينة تارودانت وسكانها
    اما اللامركزية فسكان المنطقة هم من يفرضها بجدهم وتطوير منطقتهم
    شكرا هبة بريس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى