قضية “اغتصاب” الطفل عدنان وقتله .. هل الإعدام هو الحل؟

هبة بريس- الرباط

أعادت الجريمة البشعة التي راح ضحيتها طفل لا يتجاوز عمره 11 عاما في المغرب، النقاش حول عقوبات جرائم الاعتداء الجنسي على الأطفال في المملكة.

وكان الطفل عدنان قد اختفى، بالقرب من منزل عائلته في مدينة طنجة شمال المملكة، يوم الاثنين الماضي، وانخرط كثيرون في حملة البحث عنه وعن الشخص الذي رصدته كاميرات مراقبة رفقته.

وقد تك العثور على جثة الطفل، حيث كشفت المعطيات الأولية للبحث أنه تم استدراجه من طرف شخص يقطن في مكان غير بعيد عن مسكنه، وتم تعريضه لاعتداء جنسي قبل أن يتم قتله ودفنه.

ولطالما كانت عقوبات جرائم الاعتداء الجنسي على الأطفال موضوع جدل واسع في المغرب، حيث يصفها كثيرون بـ”التساهل” بل ويرون أنها “تشجع الجناة ولا تحقق العدالة للضحايا”، وسط مطالب بتنزيل عقوبة الاعدام على مرتكبي مثل هاته الجرائم.

 

مقالات ذات صلة

‫4 تعليقات

  1. إذا لم يطبق قانون الإعدام في هذه الجريمة فسوف تسمعون و تشاهدون انتقام المجتمع من امثال هؤلاء الوحوش البشرية . للنشر

  2. اعادة العمل بالاعدام وتنفيذه وتنفيذه وتنفيذه هو الحل.مع محاربة الشواذ ومن يدعو الى المثلية الجنسية واقرار عقوبات صارمة في حقهم..راهوم بحال البوراج يلا قاس الحديد.الله يغبر ليهم الشقف..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى