طالبت بأشد العقوبات في حق الجاني.. “ماتقيش ولدي” تستنكر قتل الطفل عدنان

هبة بريس- الرباط

طالبت منظمة “منظمة ماتقيش بإنزال أقصى العقوبات على الجاني، الذي استدرج الطفل عدنان بمدينة طنجة وقام باغتصابه ودفن جثته لاخفاء معالم جريمته البشعة التي اهتزت على وقعها مدينة طنجة.

وأوضحت المنظمة، في بيان أصدرته، اليوم السبت 12 شتنبر ، أن مدينة طنجة تعيش على وقع البيدوفيليا وإنتشارها بشكل سافر، حيث إهتزت مساء أمس الجمعة، على واقعة إغتصاب وقتل طفل قاصر يبلغ 12 سنة، من طرف وحش آدمي يبلغ حوالي 32 سنة.

وتابعت أن المغتصب عمد، حسب الإفادات، إلى أخذ الطفل بالقوة وإدخاله إلى المنزل، الذي يكتريه، رفقة اصدقائه، ليقوم بهتك عرضه بطريقة وحشية وقتله ودفنه بالحديقة المجاورة للمنزل.

وشددت على أنه في منظمة “ماتقيش ولدي”، وانطلاقا من الدفاع عن المصلحة الفضلى للطفل، واعتمادا على الاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الطفل، والتي يعد المغرب طرفا فيها على اعتبار حقوق الطفل ركيزة أساسية لمجتمع الحرية و الكرامة و كافة حقوق الإنسان للجميع، “نسجل ضعف الإجراءات الحمائية لحقوق الطفل و تغييب المصلحة الفضلى أساس تفشي الظاهرة”.

 

مقالات ذات صلة

‫3 تعليقات

  1. الإعدام أقل مما يستحقون
    للذين يعارضون عقوبة الإعدام في حق مثل هؤلاء،
    ماذا سوف يكون مطلبكم إن تعرض إبنكم لهذه الوحشية التي تتعرفع عليها حتى البهائم

  2. هذه الجمعية مجرد أداة للاسترزاق. أين كانت هؤلاء المسترزقون عندما تم اغتصاب قاصر بمراكش من طرف خروف من خرفان الكويت؟ أين هؤلاء المسترزقون مما يحدث للقاصرين بمراكش كما جاء في تحقيق ڤيديو من صحفيين هولنديين و إسبان؟ أنتم مجرد ضباع تقتاتون على مآسي الأطفال يا جمعية النفاق و الاغتناء على حساب الفقراء

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى