رضوان لقديم “منفذ هجوم فرنسا” .. من منحرف بسيط إلى متطرف
تميز ماضي رضوان لقديم الذي قتل ثلاثة أشخاص، الجمعة، في جنوب فرنسا قبل أن تقتله الشرطة، بانحرافات بسيطة، مع مراقبة الاستخبارات له لفترة من الزمن بسبب شكوك حول تشدده، قبل أن يقرر التحرك اليوم وينفذ هجماته.
وقال أحد جيرانه طالبا عدم الكشف عن اسمه لوكالة فرانس برس “كان صبيا من دون مشاكل وعائلته بسيطة عادية. كان يرخي لحيته وعاطلا عن العمل”.
وكان هذا الفرنسي من أصل مغربي المولود في عام 1992 في تازا بالمغرب، يعيش مع أسرته في حي اوزانام الشعبي الواقع على بعد مئات الأمتار من مدينة كاركاسون وعلى مقربة من ثكنة للشرطة.
وقد كبّر “الله أكبر” قبل أن يقتحم كـ”جندي” في تنظيم “الدولة” سوبرماركت في بلدة تريب قرب كاركاسون حيث اتخذ رهائن. وسارع التنظيم إلى تبني مسؤولية الاعتداء.
وخلال عملية احتجاز الرهائن اتصل بوالدته التي سارعت إلى إبلاغ شقيقاته اللواتي سارعن إلى المكان، حسب مصدر مقرب من التحقيق.
الله يهدينا جميعاً
شوهتو بينا ولينا نحشمو نقولو حنا مغاربة
المشكلة هناك بعض الشباب المغاربة لا وجود لهم قيام و أخلاق تتبع الوساوس الشيطان.
حسبنا الله ونعم الوكيل على مثل هؤلاء الشباب
لا حول و لا قوة الا بالله.
هؤلاء الإرهابيون هم ضحايا الجهل والتخلف
من أوجد الارهاب والارهابيين سوى امريكا والغرب لتجعله بعبعا تخيف به شعوب الدول المستضعفة خصوصا العربية
من التسكع والسرقة وتناول المخدرات إلى تكفيري داعشي قاتل النفوس البريئة هكذا يبدا عمل الارهابي
الامية المنتشرة وغض الطرف عن الممارسات داخل المؤسسات التعليمية الت تحولت في كثير من الاماكن الى بؤر الاصولية وغير ذلك…كلها مسؤولة عن هذه الاوضاع. بحسن نية قد نشجع موقفا دينيا لكن في الواقع نحن نصب الزيت على النار.
شحال منهم عاطينها وزيد عليها للتفرعين والشبعة والمسخة
حتى أدى بهم الحال الى ما تحمدو عقباه وحتى اصبحت
قيمة المسلمين اليوم في الغرب تساوي اقل من الكلب والغريب
كا يحسبو انفسهم انهم يحسنون صنعا وانهم في اعلى درجة
في الجنة وانا اقول لهم راكم في اعلى درجة في الجهل والتكليخ