أمزازي: “غير بتيليفون نقدرو نصورو الدروس عن بعد للتلاميذ”
هبة بريس ـ الدار البيضاء
أكد سعيد أمزازي وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي أن جهودا كبيرة تبذل من طرف الوزارة و جميع الفاعلين لضمان تعليم ذو جودة للتلاميذ خاصة في هاته الظروف الاستثنائية.
و صرح وزير التربية الوطنية على هامش زيارة ميدانية لإحدى المؤسسات التعليمية بأكادير أن الوزارة هيأت كل الظروف الملائمة لضمان دخول الموسم الدراسي بالشكل الأمثل رغم صعوبة المرحلة.
و بخصوص التعليم عن بعد، لفت أمزازي الانتباه لكون حوالي 20 عمالة حاليا تقرر بها هذا النمط التعليمي نظرا لقرار الإغلاق الذي شمل بعض الأحياء بها، مضيفا: “هاد المدارس لي فهاد الأماكن غايديرو مؤقتا التعليم عن بعد، هذا ماكيعنيش أن المدير و الأساتذة مغيجيوش للمؤسسة، بل سيتم اعتماد تقنيات و طرق تكنولوجية للتواصل مع التلاميذ و ضمان حصولهم على التعليم عن بعد”.
و أكد الوزبر ذاته أن مشكل اللوجيستيك لم يعد مطروحا، مؤكدا : “اليوم غير بهاتف ذكي نقدرو نصورو دروس بجودة عالية”، قبل أن يستدرك كون الوزارة حاليا منكبة على تغطية جميع المؤسسات بالانترنيت عالي الجودة.
وما علبك الا توزيع الهواتف على المدرسين كما وزعتها على الاداريين و كما توزعها الداخلية على المقدمين و الشيوخ ،فانا كاستاذ لن استعمل هاتفي الخاص لاداء عملي لان الدولة من واجبها توفير وسائل العمل للاساتذة كما توفرها للبوليس و القضاة و الداخلية و الصحة ام تريدون من الاستاذ ان يتحول الى عبد مسخر يقوم بكل شيء و من اجرته على زينها.
ولكن إدا انقطع الإرسال الرقمي كيف سيكون التواصل في حالة العواصف الرعدية الممطرة القوية أو تجسس في الأنظمة وفي حالة عدم توفر هواتف لدى التلاميذ.الاستاذ يحضر إلى المؤسسة وتلميذ غير حاضر وإن كان تلميذ فاته درس عبر الإرسال الانترنيت اعني الشرح والتفسير ستكون بوابة تعيد مافات هذا لايريح لا تلميذ ولا أستاذ
الدروس بالتلفون والميزانية ديال الوزارة دربوها تعويضات وسفريات وعلاوات للناس لمتيخدموش في الاقسام