مشاهير يطالبون بإعادة تطبيق عقوبة الإعدام على مغتصبي الأطفال

نجلاء مزيان  – هبة بريس

جريمة مروعة كانت مدينة طنجة مسرحا لها، واقعة اغتصاب وقتل عمد كان ضحيتها طفل يبلغ من العمر 12 عاما ارتكبها شاب في عقده الثالث حسب التحقيق الأولي وامتد صداها إلى كافة ربوع المملكة فتحولت إلى قضية رأي عام.

الواقعة هزت الرأي العام وأصبحت الأغلبية الساحقة تطالب بإعادة تطبيق قانون الإعدام للحد من هذه الظاهرة التي باتت متفشية في المجتمع المغربي.

و بدورهم المشاهير نددوا بخطورة هذه الآفة التي أصبحت تهدد حياة الأطفال ؛ و ناشدوا المسؤولين بإعادة النظر في العقوبة الموجبة في حق مغتصبي البراءة و الطفولة .

و علق الاعلامي رشيد الإدريسي: ” الصباح لله و الله و كانت عندي سلطة قضائية والله حتى نعلق هاذ الحيوان الآدمي فساحة عمومية و نخليه يموت ببطء بدون لا رحمة ولا شفقة باش عمر شي حيوان آدمي باقي يقرب لشي طفل ؛ سير كيفما حرمتي والديه و أهله منه؛ بغيت لك أمك تشوفك كتموت فساحة عمومية و ما تقدر لا تعتقك ولا هم يحزنون”.

و أضاف: “أصحاب حقوق الإنسان نهضر معاكم ملي نكونو نهضرو على حقوق الإنسان هذا راه حقوق الحيوان وحرام فيه، يجب تفعيل عقوبة الإعدام و تطبيقها على كل من تسول له نفسه العبث بحياة و أجساد أطفالنا لعنة الله عليك إلى يوم الدين ؛ الله يصبر والديه يارب”.

و بدورها منال الصديقي نشرت عبر حسابها الرسمي في موقع انستغرام: “أنا منال الصديقي بصفتي فنانة أنادي و أترجى تطبيق الإعدام على المغتصبين و القتلة بعد تعذيبهم أشد عذاب … الدنيا دوارة؛ اليوم ولادنا و غدا أولادكم المرجو تطبيق الإعدام #الاعدام_لنعيش_بسلام”.

و كذلك الفنانة ابتسام تسكت نشرت صورة تداولها رواد مواقع التواصل الاجتماعي بشأن تطبيق الإعدام على المغتصبين معلقة عليها : “لا لا هذا خاصو الجلد والعذاب حرقا حتى الموت أمام الناس ليكون عبرة لأمثاله #الجلد_حتى_الموت”

و أيضا ندى هداوي علقت : “أقل حاجة نقدرو ندير والله يجازيكم بيخير منبقاوش ساكتين ؛ أنا مواطنة مغربية أطالب بالعودة لتطبيق عقوبة الاعدام”.

مقالات ذات صلة

‫7 تعليقات

  1. والله العظيم لم يغمض لي جفن الا وصورة عدنان البريئ تمزق احشائي واليوم رغم اجرائي لعملية جراحية على عيني اكتب بعين واحدة لاساند كل المغاربة واناشيد الحكومة الموقرة ان تصلب هذا الوحش الادمي أمام بيت من بيوت الله ويرجم ثم تقطع اوصاله أمام عينيه واحدة تلوة الأخرى عساه يحس بالالم والاستعطاف الذي حثما يكون الصبي عدنان قد استعطفه ويكون اعدامه بهذا الشكل وبالموت البطيئ ليشفي غليل والديه وغليل الشعب المغربي الغيور عامة وليكون عبرة لمن يعتبر.
    أليس رب الكون من أمر بجلد الزاني والزانية مائة جلدة وأمام الناس والفاجر ارتكب كل من الزنى واللواط والتعذيب والقتل العمد مع سبق الاصرار والترصد.
    ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.

  2. لا نريد اعداما رميا بالرصاص أو على كرسي كهربائي أو بحقنة سامة نريد اعداما بطيئا نطالب بتعديب السفاحين رويدا رويدا حتى يتدوقوا قساوة العداب ويتوسلون كما كانت الضحايا تتوسل اليهم نريدهم أن يعيشوا ثانية بثانية مرارة التعديب بلا رحمة ولا شفقة الى أن تزهق أرواحهم نريد القصاص كما أمرنا الله عز وجل ان كنا فعلا مسلمون حقيقيين ونطبق أوامر الخالق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى