رئيس البرلمان الجزائري يستفز المغاربة و يصف الصحراء ب”آخر مستعمرة إفريقية”

سيماهم في وجوههم،لكي يحافظ على منصبه ويفسح له المجال لسرقة اموال الشعب ،مرغم لاتباع سياسة الكابرانات شرقريحة المجرم قاتل الجزاءريين في العشرية السوداء،هذا المجرم كان يركع للعصابة بوتفليقة وعصابته ،مصيركم ايها الخبثاء كبوتفليقة والعصابة وبقاياها كهذا شنين وغيره ،البرهان بدا بالظهور ،الحرب وتصفية الحسابات انطلقت بين الجنرالات ،سيدمركم الله سبحانه ،لانه يمهل ولا يهمل ،تتخذون المغرب كفزاعة لتتستروا على فضاءحكم ،تجارة الكوكايين ،تهريب الاموال والذهب الى الخارج ،سينتصر الحراك ،ومصيركم السجن او الهروب ايها الخونة،الاحرار قتلوا كبوضياف ومهري وايت احمد ،الخونة استولوا على الحكم كابرانات فرنسا.المغرب في صحراءه ايها اللعين ،موتوا بغيظكم ،والنباح ٤٥ سنة كالكلاب دون حشمة ،التحية والتقدير لحماة الصحراء جنودنا البواسل الشجعان ،ولقاءدها الهمام الملك محمد ٦،لن توقفوا مسيرة المغرب بنباحكم ،اللهم شتت شمل من اراد ببلدي المغرب اي مكروه ،وابعد عنا شر هؤلاء الاعداء الشياطين شرقريحة وشنين وبوكطاية اين اختفى؟وبوتفليقة المريض والعجوزة اليهودية بنحبيلس وقس على ذلك.سبحان الله كل من كان يخلق العداوة اتجاه المغرب شتت الله شمله اما السجن او الهروب.

نذكر هذا السيد الامي الجاهل لتاريخ المنطقة بأن آخر مستعمرات في افريقيا هي منطقة القبائل وهي مستعمرة من طرف الجزائر وعدد سكانها يناهز 10 ملايين نسمة لازالوا لحد الساعة يخرجون في مظاهرات حتى انهم دخلوا في عصيان مدني. وكذلك الصحراء الشرقية وتندوف وهما منطقتان مغربيتان ضمهما الاستعمار الفرنسي للجزائر للتوسع وكذلك مدينتي سبتة ومليلية المغربيتين الموجودتان في شمال المغرب وتحتلهما اسبانيا اما الصحراء الغربية المغربية فقد استرجعها المغرب بفضل المسيرة الخضراء بقيادة المغفور له الحسن الثاني والتي شارك فيها عدة رعايا من الدول الشقيقة والصديقة براياتهم التي رفعت مع الاعلام المغربية سنة 1975.

ماذا سيتغير في الموضوع الذي حسمه المغرب منذ مدة طويلة لو تجاهلنا ما يقوله الجزائريون بمناسبة أو بدون مناسبة، حتى لا نروج عن غير قصد لطروحاتهم المعادية للمغرب.

مثل هاته الكلاب الضالة لانريد سماع نباحها المتكرر مع النفاق السياسي عند اي مناسبة.مسوؤلي الجارة أسوء خلق الله حتى شعبهم لايثق فيهم.