الحالة المزرية والاإنسانية للقطاع الصحي في المغرب لن تحل إلا بتضامن إجتماعي، مساهمة شهرية بسيطة في حدود 100 الى200 درهم شهريا لكل عائلة و تقلص بها تكاليف التحاليل الطبية و العمليات الجراحية الى مبلغ رمزي. لأن الدولة ليس من الممكن أن تتحمل هاذه الأعباء كلها لوحدها.
و رغم ذالك أتساءل دائما لماذا 3500 درهم ليريم. حتى في الول الأروبية التي يتقاضى فيها الممرض قرابة 20000 درهم شهريا لا يزيد ثمن هاته التحاليل هاته الأرقام
الحالة المزرية والاإنسانية للقطاع الصحي في المغرب لن تحل إلا بتضامن إجتماعي، مساهمة شهرية بسيطة في حدود 100 الى200 درهم شهريا لكل عائلة و تقلص بها تكاليف التحاليل الطبية و العمليات الجراحية الى مبلغ رمزي. لأن الدولة ليس من الممكن أن تتحمل هاذه الأعباء كلها لوحدها.
و رغم ذالك أتساءل دائما لماذا 3500 درهم ليريم. حتى في الول الأروبية التي يتقاضى فيها الممرض قرابة 20000 درهم شهريا لا يزيد ثمن هاته التحاليل هاته الأرقام