تهمة التطرف تتسبب في طرد إمام مغربي

طردت الشرطة الوطنية الإسبانية إماما مغربي يبلغ 33 سنة من عمره، بتهمة نشر “أفكار سلفية وهابية”.

وتعتبر السلطات الإسبانية الإمام المغربي عضوا في منظمة غير حكومية، لها صلة وطيدة بالتنطيمين الإرهابيين “القاعدة” و”داعش”.

وأظهرت التحريات التي باشرتها الأجهزة الأمنية الإسبانية حول الإمام المغربي، أنه حصل على مبالغ مالية من جهات مجهولة، قصد بناء مسجد ببلدة “كورييا” بإقليم “نافارا”، الواقع بشمال إسبانيا.

وأشارت وسائل إعلام إسبانية أن الإمام كان يسعى لجعل المسجد الذي توقف بناؤه، مكانا لنشر الأفكار السلفية في شمال إسبانيا، حيث شرع في القيام ببعض الأنشطة، لنشر الأفكار المتطرفة، بين الشباب داخل وخارج البلد.

مقالات ذات صلة

‫8 تعليقات

  1. أغلبية الأئمة التي هي في أوروبا تأتي من البوادي فقط لأنها حافظة للقرآن الكريم . هاربة من جحيم الفقر و مذلة المعيشة ويصطدمون بواقع اخر

  2. الاهداف التي تطمح لها الدول الغربية هي ازالت المساجد والاسلام لانه انتشر في جميع الدول الغربية والغربيون انفسهم اصبحو مسلمون لهادا السبب يريدون نخريب الاسلام و تلفيق تهمت الارهاب له يمكرون والله خير الماكيرين

  3. هناك ائمة الله يهديهم………متلا هنا فطمدا مرة حضرت لخطبة الجمعة ز لدا الحطيب يتكلم عن بلدان الكفر و كيف التعامل معهم وووو و بدا بالدعائ عليهم و نسي اصلا انه يعيش في بلد علماني اي حسب منطقه كافر و للاشارة هدا الخطيب يعيش على نفقة الدولة بعني كل شعر يتسلم راتب المساعدة الاجتماعية و يتسلم اموال علىاولاده من الدولة و ايضا زوجته تستفيد من مساعدات توزيع المواد الغدءية الكندية……..و في الاخير عوض شكر كندا يتم الدعاء عليها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى