تقرير: المغاربة من “أتعس” الشعوب العربية
احتل المغرب الرتبة الـ85 من أصل 156 دولة في مؤشر السعادة لسنة 2018، بحسب التقرير السنوي الذي تعده شبكة حلول التنمية المستدامة التابعة للأمم المتحدة.
ويعتمد المؤشر على العديد من منظمات قياس الرأي العام والبيانات الحكومية والمناهج البحثية، واستند على مقاييس يعتبرها الخبراء دليلا على مدى السعادة، وعلى النظام السياسي في البلد، ثم مستوى وجودة التعليم، بالإضافة إلى نسبة الفساد ونصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي، والرعاية الاجتماعية، ومتوسط الأعمار، وحرية اتخاذ القرارات الحياتية الفردية، ومعدل الصحة العامة.
هذا واحتلت الإمارات صدارة الدول العربية من حيث مؤشر السعادة بتمركزها في الرتبة الـ20 عالميا، تلتها قطر في المركز الـ32، والسعودية في المركز الـ33، ثم الكويت في المركز الـ 45.
نحن شعوب المغرب العربي على العموم أسعد من الشعوب في الشرق الأوسط نحمد الله تعالى على نعمة الإستقرار و كلنا إخوة.
البلاد لي فيها كل هاد الظلم والفساد …واش الشعب فيها غادي اكون سعيد.
كيف لهذه المنظمة ان تعرف من هو سعيد ومن هو تعيس، حتى تقوم بإعطاء الرتب للدول ؟؟؟
الحمد لله المغربي فقير و غني سعداء..
ومن أين ستأتي السعادة و المغاربة يرون أحوالهم تسير من سيء إلى اسوا
الله يسعد كل المسلمين في كل بقاع الأرض بعبادته و طاعته
عيش نهار تسمع خبار
نرجو الساعدة الدنيوية والأخروية لكافة المسلمين.
زعما لو كان عندنا غي المستشفيات بأحدث الأجهزة و أطباء في المستوى وبالمجان و يكون عندنا مدارس و جامعات ذات تنافسية عالمية و يكون عندنا نقل عمومي متاح و آمن و في المستوى و نضيف هاد نسبة التعاسة غدي تنقص ب 70 فالمية
بلاستيك الماء المعدني + سم الشاي+ تلوث مياه الصنبور وربما مياه التصفية + التوقيت الصيفي …. انى لهذا الشعب ان يسعد .
الشعب المغربي تعيس لان اي مغربي الا وله جار سوء ينغص عليه حياته ويجعلها تعيسة فتنمو في المغربي عقدة التعاسة فينقلها للاخرين ولكي لا يكون المغربي تعيسا يلجا عادة الى الزواج المبكر وينجب جيشا من الابناء الذكور لكي يفرض نفسه في المجتمع وفي حيه وفي قبيلته ولجعل المجتمع المغربي سعيدا يجب ادخال قوانين جديدة في القانون عامة الذي يحتكم اليه المغاربة وهي اي شخص تقدم بشكاية ضد شخص اخر فعلى القانون ان ياخذ حق المشتكي بدون طلب الشهود لان طلب الشهود يجعل الكثير من المغاربة يذوقون الظلم من طرف جيرانهم الطواغيت ولا يبلغون عنهم لانعدام الشهود