جواد الحميدي .. أو “الوقاحة لو كانت رجلا”

يبدو أن المدعو جواد الحميدي الذي ينصب نفسه للجنة الوطنية للأقليات الدينية الغير معترف بها، لم يتجرأ على التطاول على الرجال وفضل استعراض وقاحته ورجولته المزيفة على النساء الأرجل منه.

مناسبة هذا الحديث، اقدام هذا الكائن الغريب على التهجم على الزميلة الصحفية المقتدرة عفراء العلوي محمدي، عبر نشر مقال يمس عرضها وشرفها على صفحته الفيسبوكية “التي حذفها” بسبب “شجاعته”.

المدعو الحميدي أو “العاهرة” التي أخذت تحاضر في الشرف وتتطاول على أسيادها، بعدما تعمد التهجم على الزميلة عفراء المعروفة في الوسط الصحفي بأخلاقها العالية وسلوكها الملتزم الذي لا يختلف فيه اثنان، أراد اكتساب بعض “الشهرة” اعلاميا لكن “الشوهة” كانت في انتظاره، بسبب نشر عدد من الزملاء الذين أخذتهم الغيرة على زميلتهم غسيله الوسخ وتداولوا فضائحه التي فاحت روائحها.

الزميلة عفراء العلوي محمدي، نشرت على صفحتها “الفيسبوكية” بيان حقيقة، أوضحت من خلاله عدد من النقاط المتعلقة بحديث الحميدي، غير أنها أحسنت الصنع لأنها لم تعطه فرصة نشر اسمه على صفحتها، كما أبانت على مستواها الراقي وأخلاقها العالية، وأكدت مقولة “لو كل كلب عضك ألقمته حجر لصار سعر الحجر دينار”

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى