برلمانية تسائل الحكومة عن مصير عودة مغاربة العالم بعد إلغاء عملية العبور مرحبا

هبة بريس 

 

وجهت النائبة البرلمانية عن حزب الأصالة والمعاصرة، يوم الجمعة 26 يونيو 2020، سؤالا كتابيا للوزيرة المنتدبة المكلفة بالمغاربة المقيمين بالخارج تستفسرها من خلاله عن مدى وجود تصور مستقبلي واضح المعالم من شأنه أن يمنح للمغاربة الأمل حول إمكانية القدوم إلى بلدهم.

وأضافت البرلمانية الشكاف أن ما جعلها توجه ذلك السؤال الكتابي للوزيرة المنتدبة المكلفة بالمغاربة المقيمين بالخارج، هو إعلان السلطات المغربية عن إلغاء تنظيم عملية مرحبا بالطريقة التقليدية التي دأبت على اعتمادها منذ سنين طويلة، وهو القرار التي اتخد من بين جملة من القرارات الرامية إلى الحد من تفشي فيروس كورونا المستجد ببلادنا.
إبراهيم الصبار

مقالات ذات صلة

‫7 تعليقات

  1. السلام عليكم كم شخصا حرمتموه من لقاء اهله ابناءه اباءه والله لن نسمح لاحد عند الله سبحانه و تعالى قصر و كان سبب معاناتنا في عدم الالتحاق باسرنا اهلنا اصدقاءنا بلدنا.

  2. حسبي الله و نعم الوكيل فيكم.تهور و لامبلاة هذه الحكومة الفاشلة و قراراتها صدمتنا في العمق

  3. استغرب لمثل هذا الكلام هذه الزوبعة حول المهاجرين عندما يتم فتح الحدود من اراد ان يدخل او يخرج فله ذلك حسب ما يتم الاتفاق عليه مع الدول اما تحميل المغرب المسؤولية فانه مجاني المهاجرين اعتادوا على الدخول بالاستقبال و توفير كافة الظروف الجيدة ولكن مع ذلك تجد بعضهم يشتم وبسب. عندما يتم فتح الحدود كل واحد يدير ما اراد. لبغى يجي يجي ولم بغاش الله عاونو وانتهى الكلام.

  4. اين كانت الناءبة المحترمة التي تنتمي الى الاصالة والمعاصرة عندما كانت الجالية تتخبط في مشكل العالقين لديها في دول المهجر ؟؟؟

  5. كانت لي رحلة من فرانكفورت الى الناضور في أواخر شهر يوليوز وألغيت ولا تعويضات الامر ليس بالهين ولكن قدر الله وما شاء فعل
    سنزور الأحباب السنة المقبلة اذا أطال الله في عمرنا

  6. إلى بعض المتنمرين إلغاء عودة المهاجرين هده السنة تضر مباشرة بالاقتصاد المغربي لكن الغريب هو بعض الغوغاء يتكلمون وكأن اقتصاد المغرب هو اقتصاد دول غربية تعيشون مع المهاجرين وتجحدون فضلهم فعلا غريب أمركم

  7. حسبنا الله ونعم الوكيل.
    دول العالم كلها فتحت حدودها لمواطنيها، وانتم امساخط الوالدين همكم احراق اعصابنا اوخلاص، 4 اشهر ونحن عالقون هنا والدولة لا تبالي، ونسأل الله أن يشق عليكم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى