استدرجتها ليغتصبها سكير.. العرائش تهتز على وقع جريمة اغتصاب بشعة لطفلة

هبة بريس – مكتب طنجة 
اهتزت مدينة العرائش على وقع جريمة اغتصاب “بشعة”، بعدما أقدم سكير على اغتصاب براءة طفلة في عمر الزهور، رغم توسلاتها له بالتخلي عنها، إلا أن القدر الذي رسمته “حقارة” إمرأة قدمت طفلة ذات سبع سنوات فريسة لذئب بشري.
تفاصيل الواقعة حسب ماكشفت عنه مصادر مطلعة ، تعود حينما حتّمت ظروف العيش على والدة الطفلة وشقيقها تركهما يلعبان ببهو المنزل الذي تكتريه بشكل مشترك مع جارتها، لكن مصير الطفلة تغير بعدما طرقت سيدة تدعى” الزهرة” باب المنزل مُدعية أن والدة الاطفال طلبت منها الاعتناء بهم ومرافقتها الى منزلها لتبدأ هناك فصول عملية الاغتصاب البشعة.
الطفلة وجدت نفسها وسط مشهد بطله ثلاثة رجال يعاقرون الخمر، حيث عمد أحدهم الى خلع سرواله وبمساعدة المرأة التي ثبتت رجلي الطفلة بدأ في إفراغ كبته الجنسي رغم توسلات الطفلة التي استسلمت لقدرها مكتفية بدرف الدموع.
  إحدى الجمعيات الحقوقية دخلت على الخط، تلبية لطلب مؤازرة من أم الضحية، وبامر من النيابة العامة استمعت الشرطة القضائية للطفلة وأمها، كما استقدمت المرأة المشتبه فيها، لكنها أنكرت كل التهم، ليتم اعتقالها هي ورجل يشتبه فيه اغتصاب الطفلة الضحية، حيث تم وضعهما بتدبير الحراسة النظرية، في انتظار ما سيسفر عنه البحث.

مقالات ذات صلة

‫12 تعليقات

  1. لا حول ولا قوة الا بالله. مللنا و هرمنا من سماع و قراءة هذه الأخبار بشكل يومي.. يجب الضرب بيد من حديد لكل من سولت نفس إعادة نفس المشهد.

  2. ينبغي توقيع اشد العقوبات على هذه الوحوش الآدمية. وعلى الجمعيات الحقوقية ان تآزر الطفلة البريئة وأسرتها في هذه المحنة. حسبي الله ونعم الوكيل.

  3. ينبغي توقيع اشد العقوبات على هذه الوحوش الآدمية: ان تنتزع أطرافها واحدا تلو الاخر، وعلى الجمعيات الحقوقية أن تآزر الطفلة البريئة وأسرتها في هذه المحنة.حسبي الله ونعم الوكيل

  4. إذا لم غير أحكام قضايا الاغتصاب إلى الإعدام سيضل الحال على ما هو عليه
    انتهى الكلام وحسبي الله ونعم الوكيل .

  5. السبب الرئسي وراء كل جرائم الاغتصاب هو الافلام الاباحية على الفضاء الازرق المفتوح دون رقابة ناهيك عن الستوى التعليمي وهجر الشريعة الاسلامية (كتاب الله) والضروف اللجتماعية وووو…
    نسأل الله اللطف بنا واوجه النداء الى القضاء المغربي بردع كل من سولت له نفسه … حتى يكون عبرة لأمتاله.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى