تذكير .. العودة الى التوقيت الصيفي يوم غد الأحد 31 ماي

هبة بريس

من المنتظر أن تعود المملكة إلى توقيت غرنيتش + 1 عبر إضافة 60 دقيقة عند حلول الساعة الثانية صباحا من يوم الأحد 31 ماي الجاري.

وكانت وزارة الاقتصاد والمالية وإصلاح الإدارة قد أعلنت عن الرجوع إلى الساعة القانونية للمملكة (غرينيتش)، عند حلول الساعة الثالثة صباحا من يوم الأحد 19 أبريل المنصرم، وذلك بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، موضحة أنه بعد الشهر الفضيل ستتم العودة للعمل بتوقيت (GMT+1)، وذلك بإضافة ستين (60) دقيقة إلى الساعة القانونية عند حلول الساعة الثانية صباحا من يوم الأحد 31 ماي 2020.

ويأتي هذا الإجراء طبقا لمقتضيات المادة الثانية من المرسوم رقم 2.18.855 الصادر في 16 صفر 1440 (26 أكتوبر 2018) المتعلق بالساعة القانونية .

مقالات ذات صلة

‫3 تعليقات

  1. العودة إلى “توقيت غرينيتش” يتلاءم و “الساعة البيولوجية” التي هي، كما يقول المختصون في الميدان، ساعة داخلية فطرية تسير ذاتيًا، وتتحكم بدورات النوم والاستيقاظ، فضلا عن دورها الكبير في إفراز الهرمونات التي يؤثر خللها على العديد من العمليات الحيوية والصحية للإنسان.
    المرجو من المسوؤلين الاستجابة إلى الملتمسات الملحة في الإبقاء على توقيت غرينيتش والكف عن الرجوع إليه فقط في شهر رمضان الفضيل لأجل اختصار مدة الصيام، خصوصا وانه بوسع القطاعات الاقتصادية المرتبطة بالدول التي تطبق التوقيت الصيفي تنظيم عملها بالشكل الذي يتلاءم ومصالحها الحيوية.

  2. هناك 70 دولة في العالم ما زالت تطبق تغيير التوقيت مرتين في السنة, لكن المغرب هو الدولة الوحيدة في العالم كله التي يتم فيها زيادة ونقصان ساعة 3 مرات في السنة, حتى رمضان صعب عليكم صيامه كاملا.
    صدق من قال في المغرب لا تستغرب.

  3. * إنتهى العمل بالتوقيت القانوني مع إنتهاء شهر رمضان الفضيل ،
    و تعود بنا وزارة الوظيفة العمومية إلى التوقيت اللاقانوني ، فلا نبالي
    بذلك التغيير ، لأننا نعيش في الحجر الصحي مما أفقدنا مفهوم الوقت
    أو التوقيت .
    * لكن الوزارة المعنية لم تحترم مشاعر صائمي شهر شوال ، و لهذا
    أطلب التوضيح من الوزير الإسلامي سي العثماني : ” أيهما صحيح و مقبول
    شرعا : صوم شهررمضان الذي طبق عليه التوقيت القانوني ، أم
    صوم شهر شوال الذي طبق عليه التوقيت اللاقانوني ؟ ”
    * و لا تقل لي سيان ، فالمسألة وعرةٌ جداً و هي : إِمَّا أننا أفطرنا رمضان عمداً،
    وإِمَّا صوم شوال باطل و أجره غير ثابت ـ لذا نرجو منكم التوضيح وشكراً .
    قل الحقيقة خالصة لله و لا تخف ، فلن يطالبك أحد بأي تعويض .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى