تدخل مروحية عسكرية.. اعتداء شنيع يطال قائدا بواد المرصى ضواحي طنجة

هبة بريس – مكتب طنجة

تعرض قائد في قرية “واد المرصى” ضواحي مدينة طنجة لاعتداء شنيع بواسطة حجارة كبيرة أصابته على مستوى الرأس وسقط على إثرها مغشيا عليه، أثناء عملية تفقد روتينية بالمنطقة لمراقبة حالة الحجر الصحي.

مصادر محلية ، أشارت بأصابيع الإتهام لمحسوبين على تجار المخدرات بالمنطقة بعدما عمد أحد الأشخاص الى الإعتداء على القائد، حيث تبقى هذه الرواية غير مؤكدة في انتظار صدور بلاغ رسمي لمعرفة حقيقة هذه الواقعة.

وتدخلت مروحية عسكرية بالمنطقة حيث عملت على نقل القائد الى المستشفى لتلقي الاسعافات الضرورية.

مقالات ذات صلة

‫7 تعليقات

  1. بعض المغاربة لا تليق بهم التصرفات الحضارية،وهده الفئة هي من اسباب تخلف البلاد،يجب استعمال الضرب كما تصرفت بعض الدول ،مسكين هاد القايد ،نتمي ان لاتكون حالته حرجة،العواشر هده ،واعتدوا على انسان يسعى لحمايتهم من هدا المرض الفتاك .خبر يجعلنا ننظر نتاسف لهده التصرفات الجبانة ،نتمنى الشفاء لهدا القائد المسكين.

  2. SALA ALLAH YESTERE HA BC CHENNO GOLNA AL 9OYADE NTOMA KAT3ADDAWE 3LA NASSE O HOMA KAY REDROKOME HITE NTOMA KERCHKOME FIHA LAHJINA BLA 7MIRA HADE 9AYEDE JE SUIS SUR ET CERTAIN BELLI CHI JAJA DAR HITE SYADO ELLI NESBOHE 7ESHOME LES PSYCHOLOGUES WA 80 POUR CENT MES RESPONSABLE MRADINE BIMARADE ISMOH “”” ANA RAJOLE SOLTA “””CAD “” ANA JE FAIT LE CHAUT ET LE FROID NTOMA LA POPULATION “”” HACHA”” ma ma3na hacha cad pauvre oui hna pauvre HITE LE PHOSPHATE DYALNA MCHA “” EN SUISSE DANS LES BANQUE “”” JOUWA3E KALBEKE YETEB3EKE O ZID
    RANI 9OLTE LIKOM AL 9YADE KAY3ICHO EF HALE HNA MOSTA3MARIN HADE L9AYEDE LAW KAN 3ANDOCHI INTELLIGENCE KANE YEMCHI BI GARDE CORPS HOWA CHTAYRI ZIDE ALBINAE 3ACHWA I HO MA LES AUTORITé LOCALES MEN LA HAUT HTA LCHABAKONI MAWDO3E TWILE

  3. في مثل هذه الحالة على المسؤولين انزال اقصى العقوبات بالجاني او الجناة….انا كمغربي حر ادين هذا السلوك الهمجي واللا حضاري…هؤلاء يريدون الفتنة وحاشا بالله ان يكون مغربيا…المغاربة لهم اخلاق سامية ونبيلة ويتضامنون في اسود الفترات….مرة اخرى الاذانة لهذا السلوك الهمجي مهما كانت دوافعه لان رجل السلطة في هذا الظرف مثال للتضحية ونكران الذات…ننتظر تحرك السلطات لكي يكون عبرة…

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى