رفيقي : صلاة التراويح بدعة اختلقها عمر بن الخطاب

Tu merite meme pasune repensse abou lahabe

دابا هذا لي في حزب سياسي واش الاحزاب كانت في عهد الرول صلي الله عليه وسلم…واش هذا لي كيتاهم صحابي وخليفة من الخلفاء رضي الله عنهم..
اشمن تصنيف خصو

ادعوا كل المعتقلين بسبب افكار هاد الزنديق لفضحه للسلطات وكيف انه غرر بهم ومتابعته.
غررت بالشباب عبر تعصبك وتطرفك والان انت تغرر بشباب اخر إلى الزندقة و الضرب في أصحاب رسول الله.

وما قولك في ما ثبت في الصحيحين وغيرهما أن النبي صلى الله عليه وسلم ( قام بأصحابه ثلاث ليال وفي الثالثة أوفي الرابعة لم يُصلّ ، وقال : إني خشيت أن تُفرض عليكم ) رواه البخاري
اظن ان هذا الشخص سيخرج منه العجب الكثير، ما اظنه كان يوما طالب علم، انما هو جلباب كان يلبسه ولحية كان يتجمل بها

وأين أنت من عمر؟؟؟ يجب أن تخجل من نفسك وأنت تتحدث عن مثل هذه الهامات التي لايبلغها أحد اليوم ممن يسمون أنفسهم مسلمين ويعتبرون أنفسهم مؤمنين…اخجلوا وارعووا، ولاتتحدثوا عن أسيادكم الذين علموكم الدين وكافحوا من أجل إعلاء كلمة التوحيد…

م تكن صلاة التراويح تصلى جماعه في زمن الرسول (صلى الله عليه وآله)، وانما كانت صلاة تطوع تصلى فراداً . وان أول من جعلها هكذا هو عمر، حيث أمر بأخراج القناديل وأمر بأدائها جماعه وقال عنها: ((انها بدعه ونعمت البدعة هي))!! ففي (صحيح البخاري ج2 ص252) عن عبد الرحمن بن عبد القاري انه قال: خرجنا مع عمر بن الخطاب (رضي الله عنه) ليله من رمضان الى المسجد فاذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط فقال عمر اني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل، ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب، ثم خرجت معه ليله اخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم فقال عمر نعم البدعة هذه

يجب على من يؤيد أو يعارض أن ياتي بالحجة والدليل وحبذا لو تكلم أهل العلم وأقصد هنا كبار العلماء الثقات والربانيين حتى يمكننا الاستفاذة من علمهم وتوجيهنا للحق

بسم الله ,,,,,,,,,,من المتفق عليه أنَّ أميرَ المؤمنينَ علياً عليه‌السلام هو أعلمُ الصحابة ، وأفقهُهُم ، وأقضاهم ، بنصٍ من رسولِ اللّهِ (ص)على ذلك ، وقد روى علماءُ ( مدرسةِ الصحابة ) في كتبهم بهذا الصدد الكثيرَ من الأحاديث التي تدلُّ على هذا المعنى ، فمن ذلك أنَّه (ص)قالَ :”أعلمُ أمتي بالسُنَّة والقضاءِ بَعدي عليُّ بنُ أبي طالب .”
وقالَ (ص):”أعلمُ أمتي من بَعدي عليُّ بنُ أبي طالب .”
وقالَ (ص)مخاطباً علياً عليه‌السلام :”أنتَ تبَيِّنُ لأمتي ما اختلَفوا فيهِ بَعدي
ورُويَ عن ( أنس ) أنَّه قالَ :”قيلَ :”يا رسولَ اللّهِ ، عمَّن نأخذُ العلمَ بعدَكَ؟ فقالَ صَلّى اللهُ عَليهِ وآلِهِ وسلَّمَ : عن علي .
وقالَ (ص):”عليٌّ وعاءُ علمي ، ووصيي ، وبابي الذي أُوتَى منه .”(5)
وقد ثبتَ تاريخيا أنَّ أمير المؤمنينَ عليه‌السلام قد نهى عن صلاة ( التراويح ) ، وزجرَ الناسَ عندما رآهم يؤدّونها ، فقد رُويَ أنَّه :”لمّا اجتمعَ الناسُ على أميرِ المؤمنينَ عليه‌السلام بالكوفةِ سألوه أنَّ ينصبَ لهم إماماً يصلّي بهم نافلةَ شهرِ رمضانَ ، فزَجرَهم ، وعرَّفهم أنَّ ذلكَ خلافُ السُنَّة ، فتركوه ، واجتمعوا ، وقدَّموا بعضَهم ، فبعثَ إليهم الحسنَ عَليهِ السَّلامُ ، فدخلَ عليهم المسجدَ ومعه الدرّةُ ، فلمّا رأوه تبادروا الأبوابَ وصاحوا : واعمراه .”
وروي عن الإمامين الباقر والصادق عليهما‌السلام أنَّهما قالا :”لما كانَ أميرُ المؤمنينَ بالكوفة أتاهُ الناسُ فقالَوا له:”اجعلْ لنا إماماً يؤمُّنا في شهرِ رمضانَ ، فقالَ :لا!! ونَهاهم أنَّ يجتمعوا فيه ، فلما أمسَوا جَعلوا يقولُون :ابكُوا شهرَ رمضانَ! واشهرَ رمضانَاه!! فأتى الحارثُ الأعور في أنَّاسٍ ، فقالَ :
ـ يا أميرَ المؤمنينَ! ضجَّ الناسُ وكرهوا قولَكَ ، فقالَ أميرُ المؤمنينَ عند ذلك :

ـ دعوهم وما يريدون ، ليصلِّ بهم مَن شاؤوا ،
ثمَّ قالَ:ومَن يتبع غيرَ سبيلِ المؤمنينَ نولِّهِ ما تَولّى ونُصلِهِ جَهنَّمَ وساءَت مَصيراً .

كل مسلم صلى صلاة التراويح جماعة فهو في جهنم

ليس بعده دليل على أنها سنة ابتدعها عمر لم تكن موجودة في عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ولا في عهد أبي بكر.
موقف المسلمين من بدعة الجماعة في التراويح:
لا نريد هنا أن نستقصي مواقف الصحابة الأول وغيرهم من أمر عمر بإقامة التراويح جماعة، بل نحاول أن نتعرض بإيجاز لهذه المواقف لتساعد القارئ على تكوين صورة واضحة عن طبيعة الموقف تجاهها في العصور الأولى:
1 – عن أبي أمامة الباهلي (رضي الله عنه) أنه قال: ” أحدثتم قيام شهر رمضان، ولم يكتب عليكم، إنما كتب عليكم الصيام ” (1).
وفي ذلك دلالة واضحة وصريحة على الاعتراض على الجماعة في صلاة التراويح.
2 – عن نافع مولى عبد الله بن عمر: ” أن ابن عمر كان لا يصلي خلف الإمام في شهر رمضان ” (2).
3 – وقد نهى أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) في خلافته الناس عن أداء صلاة التراويح جماعة لأنها بدعة، فقد روي أنه: ” لما اجتمع الناس على أمير المؤمنين (عليه السلام) بالكوفة سألوه أن ينصب لهم إماما يصلي بهم نافلة شهر رمضان، فزجرهم، وعرفهم أن ذلك خلاف السنة، فتركوه واجتمعوا، وقدموا بعضهم، فبعث إليهم الحسن (عليه السلام)، فدخل عليهم

قال النبي صلى الله عليه وسلم
عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي عضوا عليها بالنواجذ واياكم ومحدثات الامور الى اخره …فنسمي اجتهاد اصحاب رسول الله وخلفاظه سنه ليست بدعة وعمر لما قال نعمة البدعة هذه عرف علاش قالها لان النبي صلى الله عليه وسلم مرة كان كيصلي التراويح جماعة مرة لا حتا بزمن عمر رضي الله عنه عاد امر الناس يصليوها .والبدعة تنقسم الى قسمين بدعة حسنة سنه الخلفاء الراشدون وتعتبر سنه والقيم التاني بدعة سيئة الا وهيا زيارتك الاضرحة والقبور والزيادة في الفريضة والزيادة في الدين اما النوافل هي من المستحبات زدتي ولا نقصتي لاحرج ابو حفص كنتي سلفي وبعتي الماتش عرف غير تهضر وحسن الفاظك .كلمة اختلقها عمر التليف بالفاروق رضي الله عنه .نتا اللي كتختلق الشيئ من لاشي