عصيد … يُفتي للمغاربة بإفطار رمضان !!
هبة بريس ـ عياش عبد الله
كلما استشعر احمد عصيد أفول “نجمه ” وهروب كاميرات الاعلام عنه ، حاول خلق ضجة لاثارة الانتباه ولا يمكن ان يحصل هذا المراد الا بارتدائه جبة الفقيه الديني والافتاء بافطار رمضان في كل مرة وحين .
المغاربة يعرفون جيدا عصيد ، فهو كائن يحاول جاهدا خلق جدل محسوم فيه دينا وقناعة ، ولا يمكن ان ينال عصيد ثقة المغاربة في كل خطاباته وخرجاته على اعتبار انه يفقتد للثقة بسبب دعوته المتكررة لعدم صيام رمضان وترك صلاة التراويح .
هذا “المخلوق” استغل الحديث المتطاير هنا وهناك حول خطورة الصيام تزامنا وانتشار فيروس كرونا ليدعو الى افطار الشهر الفضيل بمبرر ان الحلق اذا نشف يشكل خطرا على الانسان لأن الفيروس يذهب إلى الجهاز التنفسي بدل الهضمي، ولذلك يجب أن يبقى الحلق مبللا وشرب المواد السائلة السخونة كل ساعة وكل نصف ساعة”.
ولا يمكن اطلاقا ان يكون عصيد صادقا اوعلى علم بتفاصيل الموضوع بقدر ما يحاول تبني افكار يستطيع من خلالها خلق تعارض بين العلم والدين وتمرير افكار لادينية ترفض المرجعية الإسلامية جملة وتفصيلا، بل تعتبرها خرافة ودجل وشعوذة
وعصيد يعلم علم اليقين ان المغاربة ورمضان غاية في الارتباط حتى وان كانت “كورونا” امام بوابات المنازل ما يعني ان الاخير يغوص في موضوع محسوم فيه ويختلق فرصة الحديث بعدما تهاوى شخصه وأفل نجمه واصبح “نكرة” امام رجالات فرضتهم اللحظة وكان لهم باع في المواطنة والوطنية وسجلوا الانتصارات بدل الخوض في الغوغاء .
واذا كان عصيد يدعو لافطار رمضان خوفا منه على صحة المغاربة ، فالاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، دعا امس السبت، إلى الاستعداد النفسي والبدني لصيام شهر رمضان، مشيرًا أن لا تأثير لكورونا على الصائمين.
وقال الاتحاد في بيان على موقعه الرسمي، إنه يتابع حالة العالم في ظل وباء كورونا، وبخاصة العالم الإسلامي الذي يستقبل شهر رمضان
وأضاف: “كثر اللغط حول صيام شهر رمضان في ظل كورونا باعتباره عذراً لعدم الصيام مُطلقاً بشبهة تأثير الصيام في المناعة المكتسبة”.
وبيّن الاتحاد في بيانه، أن “صيام شهر رمضان من أعظم أركان الإسلام، وأنه فريضة فردية بالنصوص القاطعة وإجماع الأمة إلا من كان معذوراً من مرض، أو سفر، أو كبر سن، أو حمل أو نحو ذلك”.
وتابع: “وباء كورونا ليس عذراً مشروعاً للإفطار إلا لمن أصيب به”.
واستدرك: “قد أثبتت دراسات علمية طبية من المسلمين وغير المسلمين بأن الصيام لا يقلل من المناعة المكتسبة، بل يجدد خلاياها ويفيدها”.
وأضاف الاتحاد أن على المسلمين إقامة صلاة التراويح في بيوتهم، في الدول التي تلتزم بإجراءات العزل الصحي وإغلاق المساجد.
.
السلام عليكم ان تجاهلناه ولم نرد على افكاره فسوف ينسى كالذي يخوض في الماء العكر
هل هدا الكائن الغريب مطلع على الدين وأحكامه كي يفتي.الله أهديه او الله اديه
من يكون هذا العصيد الابله حتى يصدر فتواه الحمقاء ؟ اصبح كل من لم يجد شغلا يحشر انفه فيما لايعنيه فياايها العصيد المتعصد انصحك بالدخول فسوق راسك
السؤال الدي يطرح نفسه بقوة لمادا لا تطالب الدولة عصيد بإثبات علمي على ان الصوم يضعف المناعة
سبحان الله اصبح لشياطين الانس فتوى ، قال سبحانه وتعالى “فمن كان منكم مريضا او على سفر فعدة من ايام اخر”اضن ان قلبك مريض وشفاؤه ليس عندي ولا عند غيري قال سبحانه وتعالى”فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ” (فَمَن يُرِدِ اللَّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلامِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِى السَّمَآءِ كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ) …
لعنة الله عليه الى يوم الدين ان لم يتوب هذا السفيه المجرم ابن الحرام .
يفتي في الدين و يفتي في الطب و العلم و كل شيء و هذا سببه عجزه عن انجاز عمل حقيقي كما يفعل الباحثون الذين يحاول تقليدهم و للأسف يفشل و مع انطفاء الاضواء حوله يحاول كل ما جد حدث ليخرج برأي شارد يظهر بؤسه الفكري و المعرفي و شغفه المثير بالظهور تحت الاضواء
قال تعالى في كتابه الكريم”اعرض عن الجاهلين”.بينما الدراسات العلمية تبين ان من بين فوائد الصيام هو تقوية المناعة يأتي هذا المريض العقلي بخرافات لكي يثير الانتباه الى إليه .علينا برفع دعوى عليه لانه يثير الفتنة ويطعن في معتقداتنا الدينية.حمار ينهق.
إدا نطق السفيه فلا تجبه*** فخير من إجابته السكوت.
اسيدى حين اجيك انت الجوع والعطش كول وشرب فى دارك
هدا الكائن المغترب و المعمي البصيرة والبصر لا يهمنا لا من قريب ولا من بعيد شطحاته المغترفة من الحاده و شعوره بالدونية و حقده وعنصريته فرجاءا لا تعطو لهدا الكائن اية اهمية و تساهموا في اخراجه من دائرة الظل التي عشعش فيها.
السيد منسي و بغا يبان بهاذ التخريجة التهريجية
هذا الخسيس مثواه ٣٦ في الأرض وجهنم في الآخرة إن شاء الله. لم أر قط في حياتي مثل هذا المريض الحقود على الإسلام ولا حتى في الغرب ، وأتساءل كيف لذويه الأمازيغ أن يتركوه يتكلم بلسانهم في بعض الإذاعات مع الأسف التي تعطيه أكثر مما سيتحق.هذا المخلوق البئيس يجب عزله في الحجر الطبي مدى الحياة.
عندما يتكلم اهل التخصص مثل محمد الفايد و غيره تقام الدنيا و لا تقعد بل و تجد من يحاول جرهم الى المحاكم بدعوى عدم الإختصاص ؟؟؟و عندما يتجرأ السفهاء على شرع الله يصمت أغلب هؤلاء الداعين زورا الى احترام الإختصاص ؟؟ ثم اين هي وزارة الأوقاف التي اوقفت أئمة لمجرد الخروج على النص ؟؟ ألا يعطيها القانون كل الصلاحية في رفع دعوى على هذا السفيه لتجرئه على الفتوى التي ترخع في الأساس الى امير البلاد ؟؟
الله وحده يعلم ما هي اهداف ه\ا الشخص الدي لا يتوقف عن المس بتعاليم ديننا الحنيف ضنا منه ان باستطاعته زعزعة عقيدة المغاربة
جاء في مقالكم:” وعصيد يعلم علم اليقين ان المغاربة ورمضان غاية في الارتباط حتى وان كانت “كورونا” امام بوابات المنازل..”
فلماذا تصابون بذعر عندما يكتب او يتكلم؟
لماذا يرهبكم بفكره وقلمه؟
الرجل هو اعظم مفكر منطقي وعلمي في هده الارض السعيدة.
يجب على من أراد الخلاص أن يتبنا هذا الفكر المنقد للإنسانية. طال الزمان او قصر…ستفهمون.
المفارقة هي ان بعض العلمانيين الذين هاجموا الدكتور الفايد بدعوى انه ليس طبيب يلتزمون الصمت في حق استاذ الفلسفة الذي يفتي في الدين.
cpj.oujda@gmail.com
شكرا لهبة بريس وخاصة الاستاذ عياش عبد الله على فضح هذا المخلوق .
ومن المؤكد أن افتاء عصيد للمغاربة بالافطار في شهر رمضان الفضيل بمبرر ان الحلق اذا نشف يشكل خطرا على الانسان لأن الفيروس يذهب إلى الجهاز التنفسي بدل الهضمي، ولذلك يجب أن يبقى الحلق مبللا وشرب المواد السائلة السخونة كل ساعة وكل نصف ساعة” تعد جريمة يعاقب عليها القانون لانه ينتحل صفة مفتي في الدين ومرشد طبي وصحي من دون التوفر على المؤهلات التي تخول الخوض في هذه التخصصات. هذا من جهة.
ومن جهة أخرى، من المؤكد أن الزاد المعرفي لعصيد قد عرف نوعا من الفراغ لأسباب عدة أولها الحجر الصحي الذي أثر عليه ثانيها الهلع من جائحة كورونا ثالثها كون جل مواضيعه تصب في الطعن في الإسلام والمسلمين. عصيد أضحى معزولا يثير الجدال العقيم حيث يحضر جميع المواسم ويحشر نفسه في جميع التخصصات ويتحدث في كل المناسبات بنفس الطريقة ولنفس الهدف بل يصور نفسه كبرنيك عصره حتى بات يتخيل له أنه مفكر كبير وعبقري زمانه، خطاباته بوليميكية تافهة لا تسمن ولا تغني من جوع.
عصيد عجوز بات كثير الثرثرة ويعيش رتابة. حبذا لو تقاعد عصيد واهتم بصيانة حديقة منزله. كما أن عصيد يمتلك صوتا جميلا يمكن استثماره ضمن فرقة أحواز أحيدوس بل يمكن أن يساهم في تطويرها.
اللهم اكتبني مع الصائمين والصائمات – اللهم اجعلني ادخل الجنة من باب الريان – الهم اجعلني اتبعه ب 6 من شوال مترادفة . اللهم ارفع عنا هذا الوباء والبلاء يا ارحم الراحمين .
خير ما اختم بهذا العليق القصير قول تعالى : وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ ۗ كَذَٰلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّهِم مَّرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ . صدق الله مولانا العظيم .
كيف لهذا الشخص أن يتقدم بفتوى وهو معروف بعداءه للإسلام والمسلمين. هو دائما ينادي بإفطار رمضان، فلماذا يريد أن يبرر ذلك بوباء كورونا.
إذا لم تستحيي فافعل ما شئت.