ما وقع بـ ” طنجة وفاس” ” إختراف جماعي” في عز أزمة “كورونا”
ع اللطيف بركة : هبة بريس
شجب المغاربة بل منهم من طالب الدولة بتطبيق أقصى العقوبات على من نظموا مسيرات في شوارع ” طنجة وتطوان وفاس” وخرقوا حالة الطوارئ التي اعلنت عنها السلطات لمواجهة انتشار وباء ” كوفيد 19 ”
فكل من تتبع تلك الحشود في مسيرات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وتلك المشاهد من التكبير ومن يقبل الأرض ( مكان تواجد الفيروسات” وأخرون يهرولون، سيكتشف أن أناس بيننا لم يستوعبوا بعد ماذا يجري داخل البلاد او خارجها، شباب خربت عقولهم ب ” الجهل والافكار الهدامة و المخدرات” مقابل تحقير المعلم و الطبيب والمفكر والعالم و تقديم أشباه الأدباء و أشباه الفنانين، وأشباه الباحثين، و أشباه الكتاب، وكل التافهين الفاشلين، كنماذج ناحجة و براقة لشبابنا.
شباب ” جهل” ينتمون إلى مدينة تاريخها يمتد إلى أكثر من ألفي سنة إن لم يكن لذلك اثر على فهمهم ووعيهم، وهم من خرجوا في عز أزمة انتشار كورونا، و ما نفع موقع جغرافي جعل شباب مدينة على مرمى حجر مما يُظن أنه تقدم ورقي، إن لم يكن له أثر على أفعالهم.
ما وقع يوم أمس السبت، أساء الى كل مجهودات الشعب المغربي في التحامه مع قيادته من أجل التصدي الى أكبر وباء يهدد العالم، وجعل دولا لا تستطيع له سبيلا، وفي الوقت الذي ألزم المغاربة بيوتهم وتوقفت كل الانشطة بالبلد، على آمل محاصرة الوباء، وانشاء صندوق وطني خاص بالازمة، تخرج ” شردمة” بشوارع تلك المدن من أجل تشكيك المغاربة في قدراتهم.
فالمغرب يواجه وباء أخطر من ” كورونا” هو الفكر المتطرف ، فقبل أيام هناك من كفر المغاربة علانية، والبارحة خرج اخرون يحملون نفس الفكر الى الشارع واخترقوا حالة الطوارئ.
فهناك إجماع اليوم من المغاربة، أن كل من يهدد مستقبلهم وصحتهم وسلامتهم وجب محاكمته، ليكون القانون هو الاسمى في معاقبة كل مخالف.
يجب إيقاف من يقف وراء هذا القطيع ، واكيد ستجدون مختبئا في مواقع التواصل الاجتماعي
ما قاموا به الاخوان نتمناو ما تعودش راه المشكل كين في عدم معرفة الوباء راه مقتل نتمناو يفهمون مزيان راه كقتل
لا للاستهتار لا للخروج عن طاعة اولي الامر لا للفتنة.على الدولة ان تتدخل بكل حزم ازاء هذا الوضع النشاز وان تضرب بيد من حديد على كل من سولت له نفسه ان يشكل خطرا على الامن الصحي لكل المواطنين والمواطنات وحتى لا تتكرر مثل هذه التصرفات الرعناء يجب انزال اقصى العقوبات على هذه الحيوانات البشرية
العصا لمن يعثر. انتهى الكلام.
علينا جميعا التزام البيوت والتقيد بالتوجيهات التي تصدرها الجهات الرسمية حتى لا نلقى مصير بعض الشعوب التي تمتلك قدرات أكثر من قدراتنا، وتتلقى مساعدات من إخوانها، وحتى نتمكن من العبور إلى شط الأمان سالمين بفضل الله وبتضحيات النساء والرجال الساهرين على أمننا وصحتنا.
الله الوطن الملك.
يا اخي المسالة ليس لها فكر ديني او داعشي كما تدعي المحتجون أناس جهل مقربين محشين عديمي التربية و الأخلاق و ضد مصلحتم و مصلحة بلدهم و وجب الضرب على أيديهم بكل قوة و حزم أما المتدينين كما تدعي ،فقدوتهم محمد صلى الله عليه وسلم ، لم يقل هكذا بل العكس أي الحجر الصحي .
كل المغاربةمطالبون باحترام توجيهات الجهات الرسمية كي نتغلب على هذا الوباء الفتاك بالتزام منازلهم.
والشكر لكل الساهرين على الأمن الصحي والبدني للمغاربة.
الله الوطن الملك
الجهل و الجهالة يجب التصدي لهم بحزم نعم اخطر وباء هم هؤلاء الجهال
ماهذا الجهل الخارق للعادة بهذا التصرف اعطينا اسوء سورة للعالم لم يسبقنا اليها اي احد كان الله في عون السلطات ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
من ساعد او أنتج فكرة الخروج ليس مغربي وخاؤن للوطن .الإشهار وحضر التجول ممنوع . إذا لم يفهم بعض الناس هدف حضر التجول فأنا مع إستعمال الرصاص .لأن حياة المغاربة في خطر وافضل ان يطبق بالقوة. ومن أراد أن ينتحر فهناك عدة وساءل فردية ولا نترك له فرصة الانتحار الجماعي .
يجب البحث عن الأشخاص و المأطرين لهذه المسيرة الجاهلة و ليكن في علمكم أنا ما قاموا به هو توجيه رسالة لمن يهمهم الأمر و لذلك وجب على الأمن الضرب بمطرقة من حديد على الأيدي اللتي تريد زعزعة إستقرار البلد.
يجب البحث عن الأشخاص و المأطرين لهذه المسيرة الجاهلة و ليكن في علمكم أنا ما قاموا به هو توجيه رسالة لمن يهمهم الأمر و لذلك وجب على الأمن الضرب بمطرقة من حديد على الأيدي اللتي تريد زعزعة إستقرار البلد.