اليونان تعنف مهاجرين مغاربة وعرب ومغربي يصرخ :”حشومة عليهم“ (صور)

ههبة بريس – حماد لكبير

أقدمت السلطات اليونانية على تعنيف مجموعة من المهاجرين الذي حاولوا قطع حدودها نحو الفردوس الأوروبي من بينهم مواطنين مغاربة.

ووثقت مجموعة من الصور آثار التعذيب والضرب التي خلفتها قوات الأمن اليونانية على أجساد هؤلاء اللاجئين، إضافة إلى إرجاعهم من طرف السلطات اليونانية إلى داخل الأراضي التركية عراة بعد تجريدهم من ملابسهم.

ونشر الإعلامي “بلال خالد” على حسابه بـ”فيسبوك” وهو مصور قناة “TRT” التركية، صوراً خاصة توضح آثار تعذيب واعتداءات على أجساد اللاجئين من بينهم مغاربة.


وأوضح شريط فيديو مصور نشر على فناة TRT عربي، لشخص مغربي يتحدث قائلاً:”شوف كيفاش دارو لينا …حشومة عليهم“.

مقالات ذات صلة

‫8 تعليقات

  1. وماذا كنتم تظنون؟ هؤلاء ارهابهم قد فاق كل شيء، يتهموننا بكل شيء وهم اشد ان تمكنوا، الم تقرأوا قول الله عز وجل، ان يثقوكم يكونوا لكم اعداء ويبسطوا اليكم ايديهم والسنتهم بالسوء وودوا لو تكفرون؟
    والله ما في هذه الدنيا ارحم من المسلمين رغم الضلال الذي هم فيهم، ولكن مرض تبجيل الاجنبي الذي تمكن من قلوب الكثير.
    الله المستعان.
    وسترون التعليقات تحت تشمت في اخوانهم، اعلموا فقط ان الشماتة في المسلمين لا تاتي الا من منافق.
    نسأل الله ان يفرج عن اخواننا المظلومين

  2. من حقهم يدافعوا على حدودهم باستعمال القوة والرصاص الحي.تركيا لي خلاتهم يدوزو لو انه كانت في الاتحاد الأوربي كن دارت ليهم أكثر من اليونان على حدودها.

  3. اردوغان ابان وجهه الحقیقي الشریر، یلعب بارواح الابریاء لینال مساعدة اوربیة۰ انکفشت عورته بعد ان ورط نفسه في الحرب السوریة۰ الیوم اصبح عدوا حتی لاصدقاء الامس ومنهم روسیا وایران وحتی امریکا۰ اصبح یتخبط في المشاکل ولن یجد الا ان یلعب ورقة اللاجٸین لنیل مساعدة اوربا۰

  4. ارض ارسطو وافلاطون و..يا حسرتاه.من الفلسفة الى الوحشية.فهل ننزل الى الحضيض فنرد الصاع صاعين؟

  5. اما بلادهم فقد همشتهم، ولم تعرهم اهتمامها، الإرهابيين هم من يمارسون السطو على ممتلكات الشعب من مال ودهب وبيترول و، اطحن اموا، وباك صاحبي، ومكلخيين……..

  6. في بروكسيل بعد قدوم السوريين ومعهم الأفغان والباكيستانيون ووووو ارتفع ثمن ايجار البيوت بنسبة 300في% وأصبح الناس الذين يتوفرون على الإقامة منذ سنوات غرباء في هذا البلد.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى