سجن فرنسي وزوجته انضما إلى “داعش” في سوريا
هبة بريس ـ وكالات
أصدرت محكمة الجنح في باريس حكما، الاثنين، بسجن رجل وزوجته غادرا إلى مدينة الرقة السورية حيث عاشا بين عامي 2015 و2016، لاقتناعهما بفكر تنظيم “داعش”.
وحكم على حسني السديري (34 عاما) بالسجن 8 أعوام مع النفاذ، في حين حكم على زوجته ضياء (32 عاما) بالسجن لسنتين مع النفاذ.
وغادر الاثنان فرنسا إلى مصر في مايو 2015، قبل أن يتوجها إلى سوريا في يوليو من العام نفسه، رغبة منهما بالعيش في بلد مسلم، حسب أقوالهما.
وتركت ضياء ابنا لها في الخامسة من العمر مع زوجها السابق في فرنسا.
وفي سوريا أمضت ضياء أكثر من شهر في منزل خاص بالنساء، في حين توجه زوجها إلى الموصل العراقية للمشاركة في تدريبات عسكرية ومتابعة دروس دينية، ولدى عودتهما إلى سوريا استأجرا شقة في الرقة.
هذا وينفي الزوج بشكل قاطع أن يكون قد حارب في صفوف تنظيم “داعش”، أو أن يكون عمل معه، في حين أن زوجته لم تكشف سوى عن معلومات قليلة غير واضحة عن حياتها في سوريا.
ويبدو أن الزوجين أصيبا بخيبة أمل من نمط العيش هناك وقررا العودة إلى فرنسا، فانتقلا إلى الموصل في محاولة لاستعادة جواز سفر ضياء من التنظيم دون جدوى.
وقد تمكن الزوجان من مغادرة الرقة إلى مدينة سورية أخرى مجاورة للحدود مع تركيا، حيث تمكنا هناك من الانتقال إلى تركيا في مارس 2016، وهربا من التنظيم.
أخطر فيروس عرفه العالم الاسلامي هو داعش والقاعدة ولازال يعاني من مخلفاته الكارثية. الدين الاسلامي واضح في كل شيئ ولاحولة ولاقوة الا بالله
في فرنسا هناك عدالة لا شيء سوى العدالة
الى الجحيم
وجوه الشر
المرجو تطبيق الاعدام في اقرب الآجال للتخلص من هذه الميكروبات الآدمية.
الله أنتقم منهم
لماذا يرتمي الانسان في احضان منظمات القتل والاجرام وهو يعرف ان تلك الدولۃ تطبق احكام الاعدام ولماذا هاد الانسان يومن بالافكار المتطرفۃ ويقتل باسم الدين وفي الا خير يريد البعض ان نتعاطف معه. وهو لم يكثرث لا لنفسه ولا لذويه
لاحول ولاقوة الا بالله شوفتو التخلف والجهل اش كيدير .
ضحايا التخدير العقلي
للأسف الشديد،استطاع تجار الدين التغرير بهما
اﻹعدام هو الجزاء العادل والشافي في حق هؤلاء الهمج
اتمنى ان يعدموا عن اخرهم لانه لامكان لهذا الفيروس الخبيث فوق هذه الارض