تفاصيل اعتقال منقبة متزوجة في شقة رفقة عشيقها ضواحي الجديدة

*صورة من الأرشيف

هبة بريس – الدار البيضاء

علمت هبة بريس من مصادر مطلعة أن عناصر الدرك الملكي باثنين شتوكة ضواحي مدينة الجديدة قد تمكنوا من اعتقال سيدة منقبة في الأربعينيات من العمر و هي متزوجة و أم لأربعة أطفال بإحدى الشقق السكنية رفقة خليلها.

و حسب ذات المصادر ، فقد جرى توقيف السيدة المنقبة بعد شكاية تقدم بها زوجها لدى مصالح الدرك و ذلك بعد شكوك راودته خاصة أنها تتبرر بخروجها الدائم قصد القيام بالرقية الشرعية لبعض السيدات في منازلهن.

شكوك الزوج دفعته لترصد زوجته و تعقبها ، حيث أسفرت علمية المراقبة عن زيارتها المسترسلة لإحدى الشقق ليتأكد فيما بعد أنها مكتراة من طرف شخص متزوج و يحل بها في نفس الوقت الذي تدخل لها زوجته.

و بتعليمات من النيابة العامة، جرى توقيف المنقبة المتزوجة و خليها و هو أيضا متزوج و أب لطفلين، حيث تم إيداعهما رهن تدابير الحراسة النظرية لتقرر زوجة العشيق تقديم تنازل لزوجها ليغادر أسوار السجن فيما ظلت المنقبة رهن الاعتقال في أفق تقديمها أمام أنظار العدالة بتهمة الخيانة الزوجية.

مقالات ذات صلة

‫8 تعليقات

  1. ان الله یمهل ولا یهمل الله یعطیها الدود امییین متزوجة وام لاطفال اذن ما هي العین التي سینظرون بها الیها فهي لا تستحق ان تکون أما الفاسقة الموسخة….

  2. اكبر خطاء هو تنازل الزوجة لصالح زوجها حين ضبطه و اعتقاله في الخيانة الزوجية . انها تساعده على خيانتها في مرة اخرى … سؤال لك ايتها الزوجة هل يتنازل زوجك لك حين ضبطك متتلبسة بالخيانتك له . مستحييييييييل ……

  3. اعوذ بالله، لا يفضح الله العبد الا اذا اكثر، سبحان الذي لا يخفى عليه شيء، هذا ان صح الخبر.
    والمرجوا من هبة بريس تجنب، منقبة قولوا شخص مواطن… المهم التركيز على اللحيه والنقاب كانهم ملائكة يفضح توجه الكاتب

  4. حبذا لو الكاتب يضمر شيء من كراهيته للاخرين
    لماذا تصر على المنقبة المنقبة ِ لو كانت منقبة وتعرف حق النقاب لن تفعل ما فعلت هاته الزانية
    الناس تدعو الى الوحدة وليس التمييز والتفرقة بين ابناء الوطن.

  5. فقط زيادة على تعليقي، فوق، الزنى لا يثبت الا بارعة شهود او بالاعتراف، لذلك لا بد من الحذر في هذه المسائل، وقد امر الله بعقاب من يقذف محصنة بدون اربعة شهود بالجلد ثمانين جلدة ولا تقبل لهم شهادة…
    المهم انا ارامن الله من ان اتهم احدا بالزنى وانا لم اشهده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى