دراسة: 22 ألف مغربي مصاب بداء “السيدا”
أكدت دراسة ميدانية وعلمية أن 22 ألف مغربي مصاب بداء فقدان المناعة “السيدا” إلى حدود نهاية سنة 2016.
وكشفت ذات الدراسة أن 70 في المائة من المغربيات المصابات بهذا الداء انتقلت لهن العدوى من أزواجهن.
الدراسة أكدت أيضا أن تمركز 62% من الإصابات، يوجد في ثلاث جهات فقط، وهي سوس ماسة، والدارالبيضاء سطات، ومراكش آسفي على التوالي رغم انخراط المغرب بقوة منذ 2012 في الحد من انتقال وباء السيدا من الأم إلى الجنين، وعمل وزارة الصحة على تقليص وثيرة الإصابات الجديدة بحوالي 75 في المائة في أفق سنة 2021، ورفع عدد المصابين المتلقين للعلاج إلى حوالي 90 في المائة.
و أشارت الدراسة كذلك الى أن 67 في المائة من المصابين ينحدرون من الفئات الهشة، وأن الوباء يتمركز بشكل كبير لدى الرجال الذين يميلون لممارسة الجنس مع الرجال، ثم لدى “ممتهنات الجنس”، ثم المتعاطين للمخدرات عن طريق الحقن.
اكيد ستزداد اعداد المصابين بالسيدا او عفوا المصابات، هجرة افريقية مكثفة الى المغرب
لمحاربة السيدا يجب التركيز على الشباب الذين يرتادون المدارس. هؤلاء هم الأكثر عرضة للإصابة لحساسية المرحلة العمرية التي يمرون بها.
اللهم شفاءك لكل المرضى يا رب
الزنى هي السبب الرئيسي لهذا المرض الخبيث
كلما ابتعد المسلم عن دينه الا وكثرت زلاته ونتج عنها امراض واوبئة اتمنى ان نعود الى الطريق المستقيم
السيدا كينا والوقاية بينا الله اهدي الجميع
امر خطيير!!! يجب توعية الناس
هده كارثة عظمى ان لله وان لله راجعون
نسال الله العفو والعافية
يقول تعالى ناهياً عباده عن الزنا.
وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا ۖ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا
تقصير الاعلام في التوعية هو السبب الرئيسى.مرض السيدا لا نسمع عنه الا في المناسبات والحملات الموسمية.في مداخل المدن وفي الواجهات لا تجد الى اشهارات للحفلات والمهرجانات والمنتوجات الستهلاكية في حين تختفي كليا وصلات تحدر من مخاطر السيدا .
الله يحفظ
الله يستر
يجب توعية والتحسيس للحد من هاذا المرض
وما أخفى أعظم، للتذكير فقط من يتقي الله لا يمرض بالسيدا، مرض الزنى والشذوذ، نسأل الله المغفرة لنا ولهم والشفاء لكل مريض أمين.