مرة أخرى .. الخارجية الجزائرية تصاب بالسعار وتصف افتتاح القنصلية الغامبية ب”العمل الاستفزازي”

مرة أخرى، أصيب النظام الجزتائري بالسعار، إثر اقدام دولة غامبيا على افتتاح قنصلية لها بمدينة الداخلة، بداية هذا الاسبوع.

واعتبرت وزارة الخارجية الجزائرية، في بيان لها، أن “قرار غامبيا يشكل انتهاكًا صارخًا لمعايير القانون الدولي، والقرارات الصادرة عن مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة في ما يتعلق بمسألة الصحراء”.

وأضاف “هذا العمل الاستفزازي الذي يهدف إلى تقويض عملية تسوية مسألة الصحراء التي تتم تحت رعاية الأمم المتحدة، ينتهك القواعد والمبادئ التي تحكم وضع الأقاليم غير المتمتعة بالحكم الذاتي والحق غير القابل للشعب الصحراوي في تقرير المصير”.

وختم البيان “لا يمكن لهذا النهج الأحادي الجانب أن يشكك أو يعرقل عملية إنهاء الاستعمار الجارية في الصحراء”.

هذا ويشار الى أن الخارجية الجزائرية لم تستغ قبل أيام قرار جمهورية جزر القمر بافتتاح قنصلية بمدينة العيون، حيث حرجت ببيان مماثل أكدت من خلاله دعمها المتواصل للاطروحة الانفصالية للجمهورية الوهمية.

مقالات ذات صلة

‫9 تعليقات

  1. یقولون انهم یرفضون التدخل في الشؤون الدتخلیة للبلدان وماذا یمکن ان نسمي التصریحات التي تنفثها افواه خبیثة.الله ینعل للي ما یحشم المنافقون .

  2. مسالة عادیة ایها الجبناء ناکري الخیر۰ جنیرالات العار سیموتون واحدا تلو الاخر بالسعار والمغرب والمغاربة سیظلون شامخین في صحراٸهم۰

  3. مادامت الخارجية الجزائرية أصيبت بداء السعار فالواجب يفرض لقاحهم بتطعيم ضد داء السعار حتى لا تنتشر العدوى

  4. القافلة المغربية تمضي والكلاب تعوي والسفيه بالحجر يرمي … مادخل تلاميد الاستعمار في قرارات دولة دات سيادة على أراضيها … لكن هدا قدرنا …

  5. زيادة افتتاح القنصليات باقاليم الصحراء المغربية سيصيب الجارة الشرقية بالجنون وستنهار قيادات جبهة بوزبال وسيؤدي ذلك في النهاية الى الاعتراف الدولي بمغربية الصحراء على مستوى جميع قارات العالم في القريب العاجل ان شاء الله ، الصحراء المغربية كانت مغربية وستبقى مغربية الى ان يرث الله الارض ومن عليها .

  6. على بقايا العصابة والنصابة في الجزاءر ان يتوقفوا عن تزوير الحقاءق لانهم يدركون في قرارة انفسهم ان الصحراء مغرببة وقد تم تحريرها من الاستعمار الاسباني سنة 1975 من طرف المغاربة الاشاوس فيقوا من احلامكم فمياه المحيط الاطلسي اعمت بصيرتكم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى