مجموعة البنك الشعبي تطور هويتها البصرية و تقوم بتحديث خدماتها
هبة بريس – الدار البيضاء
تواصل مجموعة البنك الشعبي تطوير خدماتها و هاته المرة عبر تحديث هويتها البصرية وأطلقت بالموازاة مع ذلك موقعا جديدا عبر الأنترنت، في إطار مواصلة استراتيجيتها للتحول، معززة بذلك نموذجها كبنك قريب من زبنائه يقدم خدمات شاملة لفائدة الجميع.
و تأتي الشارة الجديدة حسب بلاغ للمجموعة لتدعم قيم القرب والمواطنة والابتكار وفعالية الأداء المشكلة لهوية المجموعة، حيث و من خلال شكل تصميمي جديد مؤلف من سطرين، أصبح اسم العلامة أكثر تأثيرا ووضوحا مع اعتماد أسلوب حديث في الخط.
وأما الفرس، باعتبارها الشعار التاريخي للمجموعة، استنادا لذات المصدر، فتم إبرازها بواسطة حلقة ترمز للمجال الرقمي الذي انخرطت فيه مجموعة البنك الشعبي المركزي بشكل قوي، و يحيل هذا الشكل الدائري إلى الكرة الأرضية، باعتبارها رمزا لانفتاح المجموعة على الصعيد الدولي والحاضرة اليوم في 32 دولة عبر العالم.
و رافق هذه الشارة الجديدة شعار مؤسساتي جديد : «نكبرو. جميع.»، ويرمز هذا الشعار لرغبة البنك الشعبي في الاضطلاع بدور محوري في التنمية المستدامة للأفراد والمقاولات والمجالات.
كما يعزز موقع المجموعة باعتبارها بنكا تعاونيا وتضامنيا بحضور محلي راسخ في كافة جهات المملكة وبالتزام قوي بمواكبة زبنائها ومكوناتها في كل مرحلة من حياتهم ومشاريعهم.
و موازاة مع تطور هويته البصرية، أطلق البنك الشعبي موقعا جديدا عبر الأنترنت ، وتماشيا مع الممارسات الرقمية الراهنة، يعتبر هذا الموقع الإلكتروني الذي ينتمي للجيل الجديد سريع الاستجابة مع اعتماده لمقاربة «الهاتف المحمول أولا».
ويوفر الموقع الذي تم تصميمه بثلاث لغات، العربية والفرنسية والإنجليزية، طريقة مثلى للاستخدام وولوجا أفضل للمعلومة من أجل تجربة جيدة للزبناء، ومن خلال توزيعه على أربعة فضاءات خاصة (الموقع المؤسساتي، الخواص، مغاربة العالم، المقاولات)، يراهن الموقع الإلكتروني الجديد على تفاعل أكبر مع إمكانية مشاركة المحتويات مباشرة على شبكات التواصل الاجتماعي.
وهكذا، فالهوية البصرية الجديدة والشعار المؤسساتي الجديد والموقع الإلكتروني الجديد ترمز جميعها إلى دينامية البنك الشعبي الرامية لإرضاء زبنائه المغاربة والأفارقة وعلى الصعيد الدولي وفق ذات البلاغ، حيث يتم الترويج لتطور الهوية البصرية والشعار المؤسساتي الجديدين لمجموعة البنك الشعبي المركزي من خلال حملة تواصلية مؤسساتية عبر كافة الدعامات وفي جميع أرجاء التراب الوطني.
البنك ليكون ناجحا في نظري يلزمه تقليص النفقات والاقتطاعات وتسهيل المعاملات والخدمات واعطاء منح عن الاموال التي لا تتحرك وتبقى في البنك كمدخرات واحذف العقاب عن عدم تحرك الحساب رغم توفره على رصيد.
ما بقات ف الزواق. منذ أكثر من 3 سنوات و أنا أتصل بوكالة التي يوجد بها حساب بنكي خاص بي توجد خارج مكان اقامتي .ولكن لا أحد يجيب .
البنك الشعبي كيقتاطع للزبناء تأمين الانجاد بلا الموافقة ديالهم وقالك مايمكن يتراجع حتى ل أكتوبر السرقة عاين باين والمنكر بعينيه
مصاصوا دماء الضعفاء