الجزائر تشيع جثمان قايد صالح.. وتبون: “البلاد فقدت أحد رجالاتها الأبطال”

هبة بريس – الرباط

بدأت في العاصمة الجزائرية صباح اليوم مراسم تشييع جثمان رئيس الأركان الراحل أحمد قايد صالح الذي وافته المنية أول أمس الاثنين اثر سكتة قلبية.

وتجمع صباح اليوم المئات من المواطنين من العاصمة والمدن القريبة، قرب قصر الشعب، للمشاركة في إلقاء النظرة الأخيرة.

و ألقى الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، النظرة الأخيرة على جثمان أحمد قايد صالح، بعد أن تم نقل جثمان الفقيد إلى قصر الشعب.

وفي هذا الصدد، قال تبون إن الجزائر فقدت “أحد رجالاتها الأبطال الذي بقي إلى آخر لحظة وفيا لمساره الزاخر بالتضحيات الجسام”.

وأضاف أن وفاة قايد صالح، تعتبر “فاجعة أليمة قاسية”، أن تودع الجزائر في هذا الوقت بالذات، مشيرا الى أن قايد “صان الأمانة وحفظ الوديعة وأوفى بالعهد في فترة من أصعب الفترات التي اجتازتها البلاد”.

يذكر أن الفريق قايد صالح توفي عن سن يناهز 80 سنة.

مقالات ذات صلة

‫6 تعليقات

  1. كل نفس ذائقة الموت و إنما توفون اجوركم يوم القيامه. قبل أيام قليلة كان الآمر الناهي في الجزائر و اليوم في قبره مع عمله.

  2. الحشود التي حضرت جنازته اكثر من اصحاب الحراك
    فهل هدا يدل بان الحسنات اكثر من المعصيات او عنده التعادل او هناك تحايل

    و لكن الله وحده من يحاسب الجميع

  3. Sans se réjouir de la mort d’un, il se croyait géant et immortel, il est parti comme une mouche. Il a fait beaucoup de mal aux algériens et essayer de faire de même aux Marocains, il a fini petit et n’a eu droit qu’à un drap blanc. J’espère que ses successeurs auront un peu plus de jugeote.

  4. شعيت جنازته بملايين البشر وصلت عليه كل مساجد الجزائر صلات الغائب واقيمت صلات الجنازة بأكثر من مليون مصلي و43مليون دعت له بالرحمة بدون احتساب الفلسطينيين والمصريين دول اخرى وهل هاذا يدخل النار يا صاحب التعليق الاول الجحيم اعد لامثالك اصحاب القلوب السوداء الذين كنون البغض والكره والحسد للملسمون اما من حبه الله حبه الملائكة وامروا البشر بحبه وهو حبه الناس وجنازته خير دليل والى القييمين على هذه الجريدة ان ينشروا ان كنتم تكفلوا حق الرد

  5. تبين الي بان الجزاءريين مقتنعين بحكم العسكر ربما لان اغلبيتهم عندهم عقلية عسكرية بحكم انهم مروا من الخدمة العسكرية
    مرة كنت مارا و مر امامي موكب جنازة عادي بحضور جنود و بعدها سمعت بانها جنازة الجنرال الفلاني

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى