مغاربة ايطاليا: خطاب أخنوش عبّر عن وطنية صادقة ولم يتضمن أية إساءة للمغاربة
هبة بريس – الرباط
أكدت فعاليات سياسية ومدنية واقتصادية مغربية بإيطاليا، على أن مداخلة رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، عزيز أخنوش، خلال اللقاء التواصلي المنعقد متم الأسبوع المنصرم بميلانو، كانت حماسية وتعبر عن وطنية صادقة.
وشددت الفعاليات في بيان توصلت هبة بريس بنسخة عنه، أن خطاب أخنوش لم يتضمن أو يوحي بأي إساءة للمغاربة، بدليل أن الحضور الذي تجاوز 1000 مغربية ومغربي صفق لها بحرارة، لأنه إستوعب سياقه وأسباب نزوله وأهدافه، والتي لم تخرج عن تعبئة المغاربة بما تربوا عليه من وطنية، للتصدي لكل من سولت له نفسه، التطاول على مقدسات الوطن، و إلا لماذا لم يحتج أحد من الحضور باعتبارهم مثلكم مغاربة أحرار؟
و ذكر مغاربة ايطاليا، أنهم تابعوا بكل آسى وأسف التحوير غير الأخلاقي لجزء من المرافعة عن المواطنة والتشبث بقيم المغاربة وعدم السماح بالتطاول على مقدسات الوطنة التي ألقاها أخنوش، معتبرين أن ترويج جهات معينة مغالطات تضليلية حول مداخلته بين المغاربة، سببه نجاح القاء التواصلي الكبير.
و جدد مغاربة إيطاليا أسفهم، لما تعرض له رئيس الحزب، من هجوم غير مبرر، مؤكدين في نفس الوقت أن ما عبر عنه جاء من منطلق الغيرة على الوطن وكون المغاربة يجمعهم شعار الله الوطن الملك، وأن أي تطاول على هذه المؤسسات، هو ناتج عن قلة التربية على المواطنة، الذي تقع مسؤولية إعادتها وبعث الروح فيها في نفوس المسيئين لمقدسات الوطن، إلى المغاربة كأسرة وكمجتمع أفرادا وجماعات وفعاليات، عبر النصح والموعظة الحسنة، أما العقاب فهو موكول بالقانون لمؤسسات الدولة كما عبر عن ذلك صراحة، قبل أن يتم تحوير كلامه لأهداف مغرضة.
وعبرت تمثيلية مغاربة إيطاليا عن أمانيها في أن يكون التنافس شريفًا في تنظيم مثل هذه اللقاءات من طرف الأحزاب السياسية المغربية مع مغاربة العالم لتقوية جسور التواصل والارتباط بوطننا الغالي المغرب وفق ذات البيان.
معاتبتي لهذا الشخص جاءت نتيجة أسلوب البلطجة الذي أراد انتهاجه بقوله ليس القضاء الوحيد المخول له الزجر وإنما بيده سيعيد التربية لكل من ينتقد
لست متفقا سياسيا معه و لكن ما صرح به بايطاليا كان يقصد به بعض زنادقة و مرتزقة اليوتوب اغلبيتهم بالخارج لان حياتهم فاشلة حتى مع محيطهم و يخرجون حقدهم على المغرب و مؤسساته فواحد في ايطاليا كان ابوه قاضي بالرباط و ترك ثروة كبيرة و بدرها المسخوط و اراد ابتزاز الدولة و بسبب افعالهم فيهم من امضى السجن بالمهجر مثل واحد متشرمل بالارجنتين و اخر بالبرازيل
كلام أخنوش فيه إساءة لجميع المغاربة، وفيه ترهيب لحمل البعض على التصويت في الإنتخابات القادمة، وعودة إلى أزمنة سنوات الرصاص.
او عاود تربية المغاربة استهلوا
هذه الحملة الفاشلة يقودها لباجدة لانهم يرتعشون من اخنوش لانهم يعرفون ان الشعب سيطردهم في الانتخابات القادمة. الشعب عاق والدليل ان نفس الوجوه لباجدية يدعون لمقاطعة مؤسسات اخنوش وفي هذه يلتقون مع تجار المخدرات في بلجيكا وهولاندا داعمين اعداء الوطن. لباجدة يمكنهم التحالف مع اسرائيل من اجل الكرسي لكن الشعب عاق
وهل 1000 شخص يمتلون مغاربة إيطاليا هؤلاء لا يمتلون إلا أنفسهم و مصالحهم لا أقل ولا اكتر لنكن واقعيين لن يأتي اي مغربي ليستمع لاخنوش او غيره ما لم تكن له مصلحة لأن جل المغاربة لا يتقون بالسياسيين المغاربة
يجب علينا إعمال العقل، وعدم التسرع في الحكم على الأمور، لتفادي تغيير المواقف عن جهل.
انصح مغاربة الخارج بالتركيز علي مستقبلهم في اوطانهم الجديدة،لان هؤلاء الساسة لو كان فيهم خيرا لنفعوا به مغاربة الداخل، طب، شغل، تعليم، عدل….
كون الخوخ يداوي كون داوا راسو…
السيد معالي الوزير أخنوش ، نناجح سياسيا و آقتصاديا ، وطبيعي أن يكون له اعداء يتحيننون الفرصة للاساءة اليه،
كم واحد ديب ضره لسانه,بستان غيرك لوبه الوان واشكال,ما ينفعك ما فيه لو بالثمر مال.