المغاربة غاضبون من شعارات “عنصرية” رفعتها جماهير ” الطاس “

هذا دليل على أن الكثير ممن يدعون انهم مشجعون، دون مستوى فكري او رياضي، وإنما عبارة على أن البعض منهم يبرر فشله في عمله او دراسته وسوء سلوكه في المدرجات بدزعم حبه لفريقه.
كذلك بعض الصحف والصحافيين ينافقون، بعض الفرق ومن يشجعها، فيمدحون المتفرجين بالرغم على أن البعض منهم لاعلاقة له بالرياضة.
كذلك هناك تساهل من طرف المسؤولين على بعض المشجعين الذين يخربون الممتلكات، وينهبون، الممتلكات بل ويعتدون على حياة الناس.
انه الجهل والتخلف لان الرياضة اخلاق ومن المفروض ان يكون المشجع ذو اخلاق،
لكن للأسف في بعض الأحيان ان اللاعب نفسه تصدر منه اشياء لاعلاقة لها بالرياضة.
الكيان الصهيوني يعتمد على الرياضة للتطبيع، ونحن عندنا الرياضة يستخدمها البعض لمصلحة خاصة تافهة او لابراز مكبوتاتهم المريضة، الداعية للتفرقة.

أنا غير متفق تماما مع مثل هذه الشعارات العنصرية وغيرها لأننا كلنا مغاربة يجمعنا دين واحد ووطن واحد وملك واحد ولكن يجب أن يكون تعامل الجميع مع الجميع بالمثل لماذا مثلا عصيد ومزان وغيرهما من الأمازيغ يعاملون مع العروبيين أي – الناطقين بالعربية الدارجة – بعنصرية كبيرة بل وحتى مع الإسلام والمسلمين و القرآن والرسول صلى الله عليه وسلم ولا يحاسبهم أحد ولا ينتقدهم أحد ولا يحتج عليهم أحد هل حلال عليهم وحرام على الأخرين ثم مادا قال جمهور الطاس هل كلمة – الشلح – سبة ألا توجد لهجة أمازيغية إسمها – تـاشـلـحيـت –

مساكن جابهم النيف على سواسا ونسيتوهم فاش كيعيبو الغير أمازيغيين وينادونهم بعريبوش؟؟؟؟انا ضد العنصرية طبعا وهادا سلوك غير حضاري ديال الجمهور البيضاوي.ولكن إذا كان بيتك من زجاج فلا تلقي الناس بالحجارة.

شعارت مدانة وحقيرة ولا يمكن ان يقال عن اصحابها الا متهورون و عنصريون ويجب فتح تحقيق و معاقبة المسؤولين.
اذا كان من الطبيعي ان من حق اي مواطن ان يحب ويشجع فريقه المفضل فان المواطن المسؤول في الدولة ومن اصحاب القرارفيه يجب عليه ان لا يدعم جمهور علىجمهور لما في ذلك من حساسيات وخاصة اذا كان هذا المسؤول ينتمي الى منطقة الجمهور الذي يدعم كما اشيع في مقابلتي مراكش و وجدة

او لي تايعير بيضاوا بالسب او الشتم مالكم متحيزين للامازيغ خليو الراي الاخر اعبر عن رايه الامازيغ هوما لي بداو في السب -لا راجاء لا وداد بيضاوا راه التتمة معروفا

CHMKARA OULAD LKARYANE