وزارة أمزازي تُعلن عن مواصلة الحوار مع اساتذة “التعاقد”
أعلنت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي مساء اليوم الاثنين 28 اكتوبر الجاري انها ستواصل الحوار مع الاساتذة أطر الأكاديميات.
وجاء في بلاغ الوزارة توصلت “هبة بريس” بنسخة منه “تنهي وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، قطاع التربية الوطنية، إلى علم الرأي العام التعليمي والوطني، أنها ستشرعُ، ابتداءً من يوم الجمعة فاتح نونبر 2019، في مُواصلة جلسات الحوار الخاصة بملف الأساتذة أطر الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين، وذلك بحضور النقابات التعليمية الأكثر تمثيلية وأعضاء لجنة الحوار الممثلة لأطر الأكاديميات”.
وأضاف بلاغ الوزارة “وتجدر الإشارة إلى أن الوزارة كانت قد تفاعلت بشكل إيجابي مع مطالب الأساتذة أطر الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين، من خلال مراجعة مقتضيات الأنظمة الأساسية الخاصة بها، والمصادقة عليها في دورة استثنائية للمجالس الإدارية للأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين، يوم الأربعاء 13 مارس 2019، حيث أصبح هؤلاء الأساتذة يخضعون لأنظمة أساسية جديدة وفق فلسفة تقوم على إعطاء القوة القانونية اللازمة للتوظيف الجهوي، وتمكينهم من الاستفادة من وضعية مهنية مماثلة للوضعية المهنية للموظفين الخاضعين للنظام الأساسي لموظفي وزارة التربية الوطنية”.
وورد ضمن البلاغ ذاته “ويأتي اللقاء المزمع تنظيمه في إطار تفعيل سياسة الانفتاح والتشاور التي دأبت الوزراة على نهجها مع الفرقاء الاجتماعيين حول مختلف القضايا التي تهم قطاع التربية الوطنية، ومنها ملف الأساتذة أطر الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين، وذلك من أجل تعزيز الاستقرار المهني والاجتماعي والتحفيز اللازم لهؤلاء الأساتذة إسوة بباقي موظفي القطاع”.
وختم البلاغ بالقول “هذا، وستعمل الوزارة، لاحقا، على إخبار السّادة الكتاب العامّين للهيئات النقابية وأعضاء لجنة الحوار بمكان وتوقيت انعقاده”.
هنيئًا لهبة بريس بالعبقري وزير الدهر الكفاءة المتميزة أمزازي الذي سيخلص التعليم المغربي ويعلو به إلى أسمى المراتب والدرجات
وماذا عن إقصاء المتقاعدين أساتذة التعليم الابتدائي القابعين في السلم العاشر والذين تقاعدوا قبل سنة 2012 أو الذين لم تمكنهم السنوات الجزائية من الترقية هل الوزارة ماتزال مسرة على الصائهم وانتهاك حقوقهم في الترقي وعدم التزامها بالقانون وضرب الدستور المغربي عرض الحائط وعدم مبتلاتها بمسؤولياتها في انصاف هذه الفئة التي تطالب بحقها الذي لا غبار عليه لأنجبر الضرر يشمل كل الضحايا دون ميز أو تفيده بشروط واهية لا منطق لها كما فعلت حكومة العثماني
قتلتمونا بالدروس الخصوصية اول مرة في التاريخ من يتقاضى 3000 درهما يعطي على الاقل 400 شهريا لمن يتقاضى 10000 وما فوق .اي استاذ تتحدثون عنه ربما عن الاساتذة الافاضل من درسونا في السبعينات و التمانينات اما اليوم فقد فقليل هم . اين هم رجال التعليم الاجلاء الذين كان يدرسوننا ايام الجمعة والاحد اعني ايام عطلتهم بالمجان بل كانوا يزودوننا بالاقلام و الكراسات من مالهم الخاص . رغم انهم قانوا يتقاضون مرتبات هزيلة . و كان رمزا لكل الاخلاق الفاضلة اما اليوم وبكل اسف اصبح رجل التعليم رمزا لعكس ذلك .مع خالص تحياتي لكل معلم معلم بكل ماتحمل الكلمة من معنى واعتذر من اساتذتنا الاجلاء عن ماقلته لكن هذه الحقيقة المرة.
كرامة التلميذ هي الوحيدة التي يجب ان تكون فوق كل اعتبار ، اما الاستاذ فما الى الا موظف كستئر الموظفين فمنهم الرسميون ومنهم المؤقتين ، ويجب عليهم ان يحافظوا على كرامتهم بالعمل الجاد ولقد كاد الاستاد ان يكون رسول وذلك في عهد الخمسينات والستينات وسبعينات وحتى الثمانينات اما الان فالاستاد همه الوحيد هو الاجر اما العمل فهو ضعيف بالنسبة لمجموعة منهم .