تصريحات السعداني حول مغربية الصحراء ..وزير الاتصال الجزائري يرد
قال سعداني في حوار صحفي إنه من الناحية التاريخية تعتبر “الصحراء مغربية وليست شيئاً آخر، وقد اقتطعت من المغرب في مؤتمر برلين وفي رأيي أن الجزائر التي تدفع أموالاً كثيرة للمنظمة التي تُسمى “البوليساريو” منذ أكثر من 50 سنة دفعت ثمناً غالياً جداً دون أن تقوم المنظمة بشيء أو تخرج من عنق الزجاجة”.
وذهب السياسي الجزائري البارز إلى أن العلاقات المغربية الجزائرية أكبر من موضوع الصحراء، وأن الظرف الحالي مناسب لتجاوز وضعية الجمود والتوتر في علاقة البلدين الجارين، “لأن هناك انتخاب رئيس جديد وتغيراً في النظام التونسي والجزائر مقبلة على انتخابات وهناك تغير في النظام، كما أن ليبيا تعيش تحولاً، وهذا يمكن أن يؤدي لإعادة إحياء المغرب العربي، كما طالب به قدماء جبهة التحرير وأيضاً الأحزاب الوطنية في كل من المغرب والجزائر وتونس وشمال أفريقيا”.
التصريح اعلاه اخرج حسن رابحي، وزير الاتصال الجزائري اليوم الاثنين للرد عليه في ندوة صحفية اد اعتبر تصريحات السعداني” تخصه وحده ولا تعني دولة الجزائر ”
وشدد المسؤول الجزائري نفسه قائلا: “موقف الجزائر من مسألة الصحراء واضح”.
واستطرد رابحي “تصريحات الأفراد لا تساوي مقدار ذرة، وهم أحرار في التعبير عن مواقفهم الشخصية وهذا ليس له وقع على مواقف الدولة والقضية الصحراوية، التي تتولاها الأمم المتحدة”.
و معلوم ان الجزائر تدعم جبهة البوليساريو مادياً وعسكرياً ودبلوماسياً في نزاعها مع المغرب، وترافع لأجلها في المحافل الدولية، ويتوقع مراقبون أن يتعرض سعداني لهجوم اعلامي مسترسل بسبب هذه التصريحات ,
المشكل اكثر من المغرب والجزاءر هذيك حجرة فالصباط لدول مايسمى(الاتحاد المغاربي
إذا كان موقف السعداني من مغربية الصحراء موقف فردي و أحادي كما ادعى وزير الاتصال الجزائري ، فما موقف الجزائر من هذا إن كانت فيما سبق تدعي يرائتها ، و تقول أن المشكل المفتعل بين المغرب و شرذمة البوليزاريو المزعومة و تلملعونة ؟
الصحراء مغربية و ستبقى مغربية رغم كيد الكائدين وحسد الحاسدين وعداوة المتربصين ومكر الماكرين وحقد الحاقدين ، ولن نفرط ولو في حبة رمل منها إلا أن يرث الله الأرض و من عليها . ستبقى الصحراء تحت السيادة المغربية و كلنا جنود مجندون تحت القيادة السامية و الرشيدة لصاحب الجلالة ة المهابة ملكنا المفدى محمد السادس نصره الله و أعز أمره و أدام ملكه .
عاش الملك و عاشت الصحراء المغربية مرة أبية و عاش الشعب المغربي من طنجة إلى الكويرة .
السعداني دافع عن شعوب اتحاد المغرب العربي وتكلم عن العراقيل ولاموال التي تصرف بدون فائدة عن كيان وهمي وكل من ساهم في ثعثر بناء المغرب العربي فهو ضد إرادة شعوب المنطقة وشهادته تأخذ بعين الاعتبار
وما الذي جعل سعداني یتکتم علی الحقیقة منذ زمان هل لانه کان ممسکا للثدي یرضع منه مع الاخرین ام خوفا من القصاص في العهد الغابر وخروجه بتصریحه الان بعد ان نزع منه الثدي هو الحقیقة التي یعرفها کل الجژائریین عن ان الصحراء مغربیة حقا ولا شئ غیر ذلک اما رابحي هذا او خاسري فرایه هو الاخر لا یعني المغاربة في اقل من الذرة لان موقفنا ثابت ولا تغییر فیه ابدا لا حاضرا ولا مستقبلا لان الصحراء مغربیة الی ما عا نهایة له احب ام کره حتی ولو وقفنا في وجه العالم کله ورابحي هذا یعرف ذلک جد المعرفة بل انه یحتمي بغربال من اشعة الشمس کما نقول والغریب في الامر هو یعلم ان الصحراء مغربیة وسیقر بذلک بفمه شخصیا بعد خروجه من مراکز الفرار وربما بعد فراره الی خارج الجزائر.
لمذا تخصه وحده الم يكن رءيس حز ب التحرير الم يكن ركن رءيس المجلس الشعببي الم يكن جزاءريا هو رجع الى التاريخ والى قول الحق امام التاريخ وجتى انتم تعرفون هذا كما تعرفون ابنا ءكم ولا كن البغض والحقد اعماكم المهم اقول لكم الله يعطكم باش تلهاو ان شاء الله المغرب في صحراءه والصحراء في مغربها فرغوا اشكارة في الشركة انتع التعدين رما تزيكم ارباحا كما ربحتم مدة 50 سنة
عندما كان مسؤول في الجزاءر كان ساكنا ربما بغ يهرب المغرب ليستقر فيه فقط
لنكون واقعيين في هذه او القادمة لا بد لإخواننا الجزائريين ان يرموا هذا الميكروب المسمى بوليساريو للزبالة أولا العالن٥يتحرك ويتحول بسرعة ثانيا نرى مستوى التنمية في الدول العربية لا تتحرك ان لم أقل أنها تتراجع الدول المصدرة للبترول والغاز لم يبقى أمامها كثير من الوقت لتقرير أي نهج اقتصادي ستسلكه لأنها لا تستطيع أن تجمع بين الحروب المجانية والسلم الاجتماعي. انا ارى ان في مصلحة الجميع ان نتخطى ميكروب يعكر التقدم والرفاهية لشعوب المنطقة. لأن ما يصرف على التسلح يمكن أن يسثتمر٥في مراكز للبحوث العلمية التي نحتاج بدلا من الحروب المجانية.
نحن نريدهم هكدا فليواصلوا دعمهم الى ما لا نهاية باش يبقاو ديما تيحلمو اما المغرب فحتى و ان تربص به الاعداء فهو في صحراءه
اد اعتبر تصريحات السعداني” تخصه وحده ولا تعني دولة الجزائر ” ولكن من حق الشعب الجزائري أن يعرف القيمة المالية التي تخصص لدعم البوليساريو وهل سألتم يوما الشعب هل مع أو ضد