ضحايا النظامين 2003/1985 يحتجون أمام البرلمان

دعا المكتب الوطني للتنسيقية الوطنية لضحايا النظامين 2003/1985 الذي تم تأسيسه 06 أكتوبر 2019 بالرباط، إلى الاعتصام أمام مقر البرلمان ووزارة التربية الوطنية يوم الخميس 07 نونبر 2019 ابتداء من العاشرة صباحا وكذا المشاركة في مسيرة .

وكشف مصدر من داخل المكتب الوطني للتنسيقية الوطنية لضحايا النظامين 2003/1985، سلم 7 و 8 ، على أن دعوة الاحتجاج جاءت بسبب الإقصاء الذي تعرضوا له من الحوار الإجتماعي.

وناشد المكتب الوطني للتنسيقية الوطنية لضحايا النظامين 2003/1985، سلم 7 و 8 ، كافة المسؤولين والمسؤولات في مختلف الأجهزة المحلية بقطاع التعليم والهيئات النقابية للانخراط في الاعتصام أمام مقر البرلمان وزارة التربية الوطنية يوم الخميس 07 نونبر 2019 ابتداء من العاشرة صباحا.

مقالات ذات صلة

‫4 تعليقات

  1. الضحايا المزاولون في أقسامهم يستعدون لوقفات احتجاجية على إقصائهم من الترقية كما”بشّرهم” المرسوم المخادع .عِوض ترقيتهم كما كان مرتفباً تمّت ترْقية أموات متوفون و متقاعدين وقد رقّوْهم مُسبقاً سنة 2017 !!؟؟؟ المحطة الولى امام الوزارة يوم 21 أكتوبر لاسترداد الحق … ملحوظة البث في الترقيات هو يومي 21و29 من هذا الشهر.. أما هذه التنسيقية حديثة التأسيس تمثّل من؟ بِمَا أنها تزعم تنفيذ وقفات بعد فوات الأوان أي في نوفمبر

  2. نعم نحن مع الضحايا النقصيين كلهم خاصة المتقاعدون قبل سنة2012 والمتقاعدون بعدها وااذين لم تمكنهم السنوات الاعتبارية من الترقي الى ااسلم الحادي عشر فمرحبا بالنضال حتى انتزاع الحق المسلوب .للاشارة لا بد من توجيه النداء ااى ذوي الحقوق اي ابناء الضحايا المتوفون.

  3. اين تنسيقية المقصيين من خارج السلم والذي تشمل أكبر شريحة في قطاع التعليم و هي أساتذة الابتدائي و الاعدادي ام لم يعد لها و جود لا هي و لا نقابات الذل و الهوان و التواطؤ.

  4. إلى صاحب التعليق الثالث انك لا تعلم أن هذه التنسيقية المحدثة في أكتوبر من تمثل انها تمثل من درسوك وكانوا المعاناة التي لم تعانيه انت حيث ركبوا البغال والحمير وزاولوا مهامهم في اساطيبل وناضلوا في صفوف النقابات التي تنكرت لهم ايام زمان الرصاص حيث كان الانتماء إلى تلك النقابات محرم ويحرم من يسلكه أوتيت الان من هم هؤلاء الشرفاء الذين اقصوا من الترقية لسبب بسيط أنهم متقاعدون قبل سنة 2012او متقاعدون بعدها ولم تمكنهم السنوات الاعتبارية من ترقيتهم ولذلك مو س عليهم حيف لا مثيل له

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى