الرباط : تنديد حقوقي بـ”العدوان التركي” على سوريا
شارك عشرات الحقوقيين المغاربة، اليوم الخميس، في وقفة احتجاجية بساحة البريد وسط العاصمة الرباط، تنديدا بالتدخل العسكري التركي بسوريا.
ورفع المشاركون في الوقفة، شعارات عبروا فيها عن رفضهم للهجوم العسكري الذي تتعرض له سوريا من قبل الجيش التركي، وقصف للمدنيين أسقط مئات الضحايا بالشمال الشرقي لسوريا.
ونظمت الهيئة التي تضم نشطاء حقوقيين ويساريين ونقابيين، الوقفة الاحتجاجية التضامنية، تعبيرا عن استنكارها ل”العدوان العسكري التركي على شمال شرق سوريا”، والذي اعتبرت أنه يشكل انتهاكا فاضحا للقانون الدولي وخرقا سافرا لحق سوريا في سيادتها على أراضيها ووحدتها، وانتهاكا لحق شعبها في تقرير مصيره، رافضة أي تدخل أجنبي بسوريا.
الى ذلك ، يعرف ان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ابلغ نظيره الأمريكي دونالد ترامب بأن بلاده لن تعلن وقف إطلاق النار في شمال شرق سوريا على الإطلاق .
وأضاف أردوغان “أنه لا يشعر بالقلق إزاء العقوبات الأمريكية على أنقرة بشأن العملية التركية شمال شرق سوريا.
وقد بدأت تركيا ومقاتلون سوريون موالون لها قبل نحو أسبوع هجوماً على المقاتلين الأكراد في شمال شرق سوريا، تمكنت خلاله من السيطرة على منطقة حدودية واسعة تبلغ حوالي مئة كيلومتر، وتمتد من محيط بلدة رأس العين (شمال الحسكة) وصولاً إلى مدينة تل أبيض (شمال الرقة)، وبعمق نحو 30 كيلومتراً.
لا أفهم تحرك بعض الأوباش. الكل يعلم أن تركيا العظيمة ان شاء اللة تساند المغرب في وحدته الترابية وهي تنفق أموال باهضة لإيواء إخواننا والسوريين والفلسطينيين . هكدا العرب يردون الجميل لإخواننا الأتراك.
لماذا لم تنددوا على العدوان الروسي على سوريا يا منافققين
تجار الاحتجاجات والبوزات…سلعة لا يشتريها احد. نظام الفنادق والفلل باسم الطبقات المحرومة.
عشرات الحقوقيين المغاربة . لا يمثلون شيئا بالنسبة لساكنة المغرب . حتى الصحافة يجب الا تعيرهم أي اهتمام .
لا يمثلون الا أنفسهم و لا يعبرون عن رأي المغاربة
شوفوا غير بلادكم وناضلوا فيها عامرة فقر وغبن واستحمار وفساد هاد الشي كولو مابانش ليكم حقوقي. حقوقي غير تنددوا بمشاكل ناس اخرى
مجموعة من المرتزقة خرجوا نصرة لمصالح امهم فرنسا في سوريا، اوروبا وامريكا يدعمان ارهاب مرتزقة البيكاكا رغم انهم صنفوها ارهابية، ولكن المصالح تذوب كل شيء، خاصة ان كان ضد المسلمين، اما انتم يا اغنام المغرب فحاشا ان تكونوا من هذه الامة فهي بريئة منكم البلحاسا
منافقون
أظنهم من طينة المجنونة التي ارادت ذبح العرب من الوريد الى الوريد ، أظن أن الوقت قد حان لوقف هؤلاء الفتانين المفتونين عند حدهم قبل أن يستفحل أمرهم بين الشعب الذي ارادوه شيعا
لايتعدى عددهم ١٠أشخاص من بين ٤٠ مليون
عجبا لهؤلاء الناس يقفون للتنديد بالغزو التركي لجزء من التراب التونسي. انا لست ضد هده المظاهرة لكن ما يحز في النفس هو الكيل بمكاييل. أين كان هؤلاء لما قصفت سوريا من طرف النظام وسيده روسيا وإيران وحزب الله. ياللعجب