جزائريون يستنكرون تقديم المغربي ” وسيم” اغنية “يا زينة” في دافويس
أثارت مشاركة الشاب المغربي وسيم ناجد في برنامج اكتشاف المواهب “ذافويس” في نسخته الخامسة، جدلا واسعا وسط المهتمين بالشأن الفني بالجارة الجزائر، بسبب اداءه لأغنية جزائرية وتقديمها على اساس انها من التراث المغربي.
أداء المشارك وسيم ناجد لأغنية “يا الزينة” لمجموعة “بابيلون”، دفع ببعض النشطاء الجزائريين للمطالبة بالالتزام بحقوق الملكية الفكرية داعيين إياه للاعتذار وتقديم توضيح بخصوص هوية أصحاب العمل الذي شارك به في البرنامج.
يشار إلى أن وسيم ناجد نجح في إقناع لجنة تحكيم “ذافويس” بموهبته، إذ تمكن من العبور إلى المراحل المقبلة من البرنامج.
زعما الحقوق العلمية لوصفة القنبلة النووية الدباب الاليكتروني مفرق الشعوب عامي البصيرة.
الاستنكار ليس بسبب ادائه للاغنية انما بسبب نسبها الى الفلكلور المغربي وطمس اصحابها وهم مجموعة بابلون الجزائرية
لحن الاغنية سرقته الفرقة الجزائرية من اغنية فرقة ismiralda المكسيكية فهي ليست جزائرية و لا مغربية بل عالمية اللحن
التنافس في الاختراعات و ليس في
يا الزينة
او
يا الكوفرة
لم يكدب لان المغني الجزاءري سرقها من اغنية
يا الزينة جيبي اتاي را حبيبك جاي
الله الله التبرير الكاذب اصبحت اليوم الاغنية مكسكية الاغنية جزائرية وهي مجلة لدى حقوق المؤلف بسم المجموعة والموال لسمير تومي الجزائري وهو كذالك مسجل بسمه من اواخر السبعينات لا داعي للكذب حتى فنانين مغاربة اقروا بذالك
السيد اعترف واعتذر وقال كنت مرتبك على المسرح ولم اعي ماقلت عندما سألني راغب وقال فعلا الاغنية جزائرية لبابيلون والموال لسليم الهلالي وانتم هنا مزالت تريدون ان تنسبوها له او المكسيك وغيره
انا من المغرب وأعرف أن الأغنية جزائرية ولا يمكن أن تكون من الفلكلور المغربي ولا حتى من الأغنية المغربية وكان من الأفضل له بعد موال طويل عريض أن يختم بمقطع من التراث المغربي أحسن له
يوما بعد يوم اكتشف الحقد و الجحود و الضغينة المتجدرة في نفوس بعض الجزائريين و عقدتهم الابدية من المغرب
ابتلانا الله بجارة الاعداء