حزب منيب.. “اطلاق سراح معتقلي الريف يُمهد لبناء مغرب المواطنة”

طالب المكتب السياسي للحزب الاشتراكي الموحد، باطلاق سراح جميع معتقلين احداث الحسيمة وتحقيق ما اسماه المطالب العادلة التي من شانها استرجاع الثقة والتمهيد لبناء مغرب المواطنة الكاملة.

واضاف الحزب في بلاغ له انه يقف الى جانب ما اسماه “النضالات الشعبية السلمية وعلى رأسها حراك الريف الذي تميز بالرقي والسلمية والارتباط بالوطن” على حد تعبير بلاغ للحزب.

ونبه المكتب السياسي للحزب إلى “العواقب الوخيمة للوضع المتأزم الذي تمر منه البلاد والذي يزداد قتامة ، وتجاوزت أضراره الطبقات الشعبية إلى الكثير من شرائح المجتمع في معيشها اليومي. وهي الأوضاع التي لم تعد الجهات الحاكمة قادرة على إخفائها مسجلة اعترافاتها المتوالية بالأزمة الخانقة وبفشل نموذجها التنموي الذي طالما هللت له ولمخططاته”.

 

مقالات ذات صلة

‫5 تعليقات

  1. ان ثُم اطلاق صراح المعتقلين الدين لا يعرفون بالعلم المغربي سيسقط المغرب في دوامة لا نهاية لها . العفاء يمكن النظر فيه بغد 19 سنة . ان ثم اخلراجهم ستبدء مظاهرات اشد في كل المملكة. بصفتي مواطن مغربي بسيط عروبي لا اوافق على الاعفاء عن المعتقلين الدين يوظفون ابائهم عند هلندا للضغط غلى المملكة الشريفة نقطة نهاية.

  2. إطلاق سراح اامعتقلين السياسيين لايكفي لبناء مغرب الحرية والرأي…المشهد مليء بالتناقضات والثغرات وتراكم الانتكاسات من كل الألوان والأنواع…فكيف نختصر مصيبة عظمى ابتلينا بها في إطلاق سراح معتقلي الرأي والمعارضة الحقيقية التي جاء بها شباب الريف ليعلنوا أمام الملأ أن السياسيين يبيعون مختلف القضايا السعبيةومقابلةمثالحهم الخاصة والضيقة…انظروا كيف باع بنكيرا ملفات كثيرة منها المحروقات والتقاعد من أجل أن يحظى هو بتقاعد مريح…إن هذه ااملفات لايمكن اختصارها في إطلاق سراح المعتقلين…المغرب يجب أن يكون حرا مستقلا أو لايكون !!!

  3. لقد استغربت كثيرا من مطالب المكتب السياسي للحزب الاشتراكي الموحد باطلاق سراح جميع معتقلين احداث الحسيمة للجرائم التي اقترفوها في حق رجال السلطة وما تعرضوا له من كسور وجروح متفاوتة الخطورة والعاهات المستديمة التي سببته لهم هاته الشردمة الضالة والاوباش الحقيرة والانفصاليين الدين عثوا في ممتلكات الدولة والافراد من حرق وفساد واتلاف فنحن تثق في عدالتنا رغم التخفيف الدي لازم هؤلاء الخنازير من تخفيف في الاحكام

  4. حراك الريف سيدتى لم يلتزم لا بالرقى كما تدعين ولا بالسلمية . وكفى من الدعايات الانتخابية قبل اوانها . فللدولة ارشيفها يفند مزاعمك جملة وتفصيلا . والله الموفق .

  5. les faire sortir, leur donner leur liberté, c’est en faire des héros, les laisser en prison, ils sont déjàour trouver une solution qui arrange tout le monde, les petit peuple, et l’état profond ?? cette solution existe-elle ? héros, que faire alors ?!y a t il quelqu’un d’intelligent pp

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى