فاجعة الراشيدية .. العثور على جثث 3 مفقودين آخرين

 

أفادت السلطات المحلية لولاية جهة درعة – تافيلالت أن عمليات البحث والإنقاذ المتواصلة من قبل مختلف السلطات المعنية على إثر حادثة انقلاب حافلة نقل المسافرين، صباح يومه الأحد، على مستوى “واد دمشان” بالجماعة الترابية الخنك، إقليم الرشيدية، أسفرت عن العثور، عشية اليوم، على جثت 3 مفقودين آخرين.

وذكر مصدر محلي ، أن عناصر السلطات المحلية قامت بتعبئة كافة الموارد البشرية واللوجستيكية من أجل متابعة البحث عن بقية ركاب الحافلة المفقودين.

هذا وحل وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، عشية اليوم، بمكان انقلاب حافلة للمسافرين على مستوى “واد دمشان” بمكان الفاجعة، للوقوف على عملية البحث عن باقي المفقودين الذين جرفتهم السيول، وكذا لمواساة عائلاتهم وأقاربهم.

مقالات ذات صلة

‫2 تعليقات

  1. للحد من حوادث السير بالمغرب يجب اجبار ملاكى ماذونيات النقل العمومى على تركيب كاميرا مراقبة سائقى هذا الاسطول الذى اصبح يشكل خطرا كبيرا على مستعمليه من الركاب . وعزاؤنا لذوى الضحايا واجب .

  2. السؤال المطروح.لماذا تقع مثل هذه الحوادث وتذهب بارواك بريءة.الجواب.ما وقع بالرشيدية او ما يقع بغيرها بسبب الفيضانات او تشهدها بعض المناطق فيمثل هذا الموسم الصيفي يرجع لاسباب واضحة لا يمكن السكوت عنها.وترجع بالاساس الى تهور بعض الساءقين.وخاصة ساءبي كافلات النقل العمومي الذين اغلبيتهم لا يحترمون قانون السير.ولا يعطون اهمية لانذارات مصلحة الارصاد الجوية التي تخبر المواطنين بتوخي الحيطة والحدر.بالاضافة الى جميع هذه المعطيات تبق مسؤولية المراقبة الزجرية.لاننا نلاحظ في مغربنا العزيز شركات النقل العمومي تسلم مفاتيح الحافلات الى اشخاص دون ان تعرف على سيرتهم الداتية والذين وبعد تسلمهم امور قيادة الحافلة يكون همهم الوحيد هو كسب المال لا اقلولا اكثر ضاربينبذلك عرض الحاءط لجميع القوانين المنظمة لهذه المهنة.وهذه الحالات نراها من الباب الواسع مختلفة تماما مع شركة النقل الوطنية المعروفة بالستيام.فلماذا مثلا نلاحظ الستيام لا تتعرض لمثل هذه الحوادث.الجواب وهو ان ساءقي الحافلات مراقبون ولو عن بعد.لانهم اذا اخطاوا فمصيرهم ااعقوبة الصارمة.لكن لا ننسى انهم بطبيعة الحالة يضمنون جميع الحقوق المخولة لهم.فمن يتحكم في تسيير شرون الستيام .طبعا الدولة.اذا لماذا لا تتخد الدولة مثل هذه التدابير في حقجميع ارباب النقل العمومي حتى لا تبقمثل هذه ااحوادث المميتة تسيطر على الطرقات بسبب التهور واللامبالات.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى