الفيزازي: “الذي يتنازل عن جنسيته كاللقيط العاق الذي ينكر أمه”

هذا المدعو الفيزازي لديه أسلوب بديئ و رعن، دائما ما يقحم في كلامه الأنساب، الجنس، القذف، التهديد، رمي الناس في أغراضهم…ولا من يلجمه. ثم ها هو يلوي الآيات القرآنية والسنة حسب مراده، فتراه يأخذ آية عامة فيخصصها على نازلة ما، أو يستشهد بآية خاصة و يعمِّمها.
للزفزافي الحق في طلبه، كما الشأن كذلك عند الدولة عندما تجرد أحد مواطنيها من الجنسية لسبب من الأسباب ولا أحد يُنكر ذلك.

وماذا عن الذين يغيرون جنسياتهم ليصبحوا فرنسيين أو أمريكين أو غير ذلك ؟ هل هذا جائز وحلال دينيا ونحن نرى شخصيات نافذة ووزراء قد غيروا جنسياتهم أو لهم ازدواجية الجنسية؟

اذا نطق الفزازي فخير إجابته السكوت

هل الفزازي نسى ما كان عليه ام …….و ليعلم ان لكل شخص حريته في اتخاد اي قرار براه مفدا له في حباته ماذا لم يمس حرية الاخرين و المصطلح الذي استعمله في وصف المعتقلين يسر عليه لانه ذخل في اشياء لا علقة له به ام ارد ان يبين ان ماقام به سابفا و التنازل الذي قام به من اجل الافراج عنه هو الدافع للادلاء بهذا التصريح و التاريخ يكسف الميتور

فقط الثعبان الذي يتنصل من جلده القديم و هذا ينطبق عليك يا من باع ضميره بالمال أما أبناء عبدالكريم الخطابي فلن يقبلوا بالذل و الإهانة أما الجنسية فهي الإسلام و العز و الكرامة

هههه نعم انها دار الافتاء الفيزازية

أثلجت صدري يا أستاذ والله تشبيه في محله لهؤلاء الأغبياء.

كلكم عملة واحدة واحد خائن للوطن والآخر رجل يتاجر بالدين . وما أكثرهم يقولون ما لا يفعلون .