زعيم البوليساريو: الانفصال او الحرب ولانقبل بالحكم الذاتي

اتهم ابراهيم غالي زعيم الجبهة الانفصالية ، في حوار اجراه مع قناة “الحرة” الامريكية مساء امس الثلاثاء، المملكة المغربية بعدم احترام ما اسماه “الشرعية الدولية” ، في خرجة اعلامية تاتي عقب الضربات المتتالية التي تلقتها البوليساريو على اكثر من جبهة والتي تطرح اكثر من علامة استفهام.

وزاد زعيم مخيمات الرابوني في اتهاماته للمغرب ب” الدوس” على قرارات المنتظم الدولي وفق تعبيره مهددا بحمل السلاح مجددا ضد المملكة وادخال المنطقة برمتها في اتون حرب مدمرة وفق تلميحاته.

وبدا غالي متناقضا في تصريحاته بعدما هدد بادخال المنطقة في غياهب حرب مستعرة وقوله ان الجبهة الانفصالية لاتريد الحرب لانها عاشت مرارتها، موجها سهام نقده ايضا للامم المتحدة التي قال عنها انها خيبت آمال الانفصاليين.

وطالب زعيم الجبهة الانفصالية  مجلس الأمن الدولي بتحمل مسؤولياته كاملة، وهي الإتهامات التي تتزامن مع إقتراب موعد كل قرار أممي في محاولة للضغط على المنتظم الدولي والمزايدة على قرارته التي كانت في اغلبها في صف الشرعية وداعمة للمقترح المغربي القاضي بمنح الاقاليم الجنوبية حكما ذاتيا وهو المقترح الذي قال عنه زعيم الخيام البالية انه يرفضه جملة وتفصيلا.

 

مقالات ذات صلة

‫8 تعليقات

  1. لكونك مغربي الأصل ادكرك بهذا المثل المغربي الاصيل .إن لم تقبل بالحكم الذاتي فيدك ويد كل خائن للوطن لكبير فحميرك ركبو …

  2. من استظاف هذا المجرم الغبي والمجرثم اغبی منه۰ لو کانت لک الجراة لبدات الحرب ایها النذل وعمیل الجنرالات الضالة۰ المغابة قادرون ان یمسحونک من الکون انت ومن یستعبدک۰ نحن نثق بالافعال لا بالابواق والثرثرة۰ نحن في صحراٸنا وانت تتخبط تحت ظل الحمیر والبغال وتستعبد شعبا بریٸا ادرک جیدا مراوغاتک الباٸسة

  3. الحرب ضد الجيش المغربي ؟؟ ههههه
    واش هذا عمرو حضر لشي ماتش ديال الرجاء ولا الوداد ؟؟؟
    امكن نسىَ بلي عندنا زوج أقمار اصطناعية كانراقبوه ملي كايدير (( كاكا )) .

  4. المغاربة رجال ونساء مجندون وراء ملكنا حبيبنا .فداك شعبنا .
    ولا نهاب المتملقين والبائسين وجوه الفقر والقهر

  5. لقد غيرت ما كتبته في التعليق وكنت مؤدبا مع خونة لا يعرفون قيمة الأدب .اليد الخشينة والكلام الساقط هي التي تصلح مع الخونة .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى