البرلمان يخصص ازيد من 200 مليون لشراء أضاحي العيد لموظفيه
هبة بريس _ الرباط
أكدت مصادر مطلعة، أن مجلسي البرلمان خصصا ميزانية ضخمة من أجل شراء أكباش عيد الأضحى المبارك لموظفي الغرفتين بمعدل 3000 درهم لكل موظف.
وكشفت المصادر ذاتها أن رئيسي البرلمان الحبيب المالكي وحكيم بنشماش أشرا على لوائح الموظفين وأعضاء الديوان ورؤساء المصالح والأقسام والمدراء والمتعاقدين الذين سيتوصلون من جمعيتي الأعمال الاجتماعية بـ3000 درهم كدعم للموظفين لشراء أضاحي العيد.
وأضافت المصادر ذاتها ان لوائح المستفيدين تضم عددا من الموظفين والمستشارين الأشباح الذين لا يظهرون إلا في هكذا مناسبات وهو ما طرح العديد من علامات الإستفهام خصوصا وان هذه الفئة لا تدخل ضمن محدودي الدخل أو حتى الفئة المتوسطة نظرا للراتب الكبير الذي يتقاضونه.
من تلك القبة توزع الغنائم على جميع افراد البرلمانيين والمستشارين وأعضاء الحكومة والمسؤولين في جميع القطاعات الوزارية ورئساء الاحزاب والاشباح من دويهم.(انها اموال الشعب التي لا يحاسبون عليها في الدنيا ولكن في الآخرة التي لا ينفع فيها لا مال ولا بنون سيسألون عنها امام الخالق.
ومن تلك القبة ايضا تكبح الطبقة المتوسطة والضعيفة (ان الله يمهل ولا يهمل).
لقد تم تكذيب هذا الخبر من طرف السيد رشيد حموني البرلماني عن دائرة ميسور في صفحته.
وكسيوهم وشريو ليهم العاب وعطيهم 100درهم الواحد باش تقهواو رآه معندهومش
و هل دفعتم نفس المبلغ لكل المغاربة.
كلكم راع و كل راع مسؤول عن رعيته.
لاحول ولا قوة الا بالله
من أكلوا مال الشعب إنما يأكلون في بطونهم نار. وعند الحق نتحاسب ولن ينفعهم لا برلمان ولا حكومة.
نعم المالكي وبنشماش ومن يرأسان في حاجة ماسة لهذه اللإلتفاتة الإنسانية النبيلة دخلهم الفردي لايسمح لهم بشراء مايشتريه الفقراء من الشعب أقترح أن نجمع لهم وطنيا تكاليف الدخول المدرسي المقبل , إن لم يجدوا بما يضحون فماذا سيصنعون عند بداية الموسم الدراسي خاصة وأنهم لايدرسون أبناءهم بالمدارس العمومية
حسبنا الله ونعم الوكيل يا ربي اللهم ان هذا منكر ا، انا اديت 43 سنة من الخدمة وانا متقاعد 13 سنة خدمة عسكرية و30 سنة في الوظيفة العمومية والان لا املك اضحية العيد 2250درهم في الشهر والاسرة من 9اشخاص والصندوق المغربي اضع لي 8سنوات من الخدمة و13 سنة من الخدمة في الجيش المسؤولين يتهربون لاحول ولا قوة الا بالله
بعملية حسابية فعدد الموظفين اكثر من البرلمانيين في الغرفتين
شركة بوينغ ليس فيها هدا العدد
حسبنا الله ونعم الوكيل لا حول ولا قوة الا بالله
للموظفين و ليس للبرلمانيين
الحمد لله 200مليون فقط و ليست 200 مليار
خدام البرلمام
الساقي يشرب اولا. هوما الي تايحطو القوانين
“ويعلم الله أنني أتألم شخصيا، ما دامت فئة من المغاربة، ولو أصبحت واحدا في المائة، تعيش في ظروف صعبة من الفقر أو الحاجة ” … ,والبرلمانيين 3000 درهم للواحد .. اللهم ان هذا منكر
مارأي السيد العثماني الجي يدعو المغاربة الى التقشف