رشقوا سائقين بالطريق السيار بالحجارة لسرقتهم .. اعتقال شخصين بمكناس
علم لدى السلطات المحلية لعمالة مكناس أن المصالح الأمنية تمكنت، اليوم الخميس، من توقيف شخصين بدوار “الخياطي”، جماعة المهاية، دائرة أحواز مكناس، وذلك للاشتباه في تورطهما في تعريض مجموعة من مستعملي الطريق الوطنية رقم 4، على مستوى النقطة الكيلومترية 137 بالجماعة الترابية المهاية للاعتداء بغرض السرقة، صباح يوم الاثنين 29 يوليوز 2019.
وحسب المعطيات الأولية فقد قام المشتبه فيهما، رفقة شخص ثالث تجري الأبحاث والتحريات حاليا لتوقيفه بعدما تم التمكن من تحديد هويته، بوضع أكوام من الأحجار على قارعة الطريق من أجل تعطيل حركة السير، قبل أن يعمدوا، مستغلين الوقوف الاضطراري للمركبات، إلى تعريض مستعملي الطريق للاعتداء الجسدي رشقا بالحجارة بغرض السرقة.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيهما تحت تدابير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك في أفق تحديد كافة الظروف والملابسات المحيطة بهذه القضية، والكشف عن جميع المتورطين المفترضين في هذه الأفعال الإجرامية.
الإعدام ثم الإعدام ثم الإعدام
لو كان الأمر إلي لتقطع أيديهم. اليمنى لأنها سرقت، واليسرى لأنها سعت في الأرض فسادا….. ما لم تشدد الأحكام على المجرمين سيظلون يعبثون بأمن البلد. ألا لعنة الله على الظالمين…
وماذا بعد § قد يوجد لهؤلاء قطاع الطرق بعض التبريرات من قبل، ليست لهم سوابق، مستواهم الاجتماعي، مؤلم، ربما كانوا في حالة سكر بالماحيا. وقد تكون تبريرات او شياء أخرى من طرف صاحب البدلة السوداء، يقنع بها السيد القاضي….. فيطلق سراحهم، لايهم ان يتموا طفلا او رملوا امرأة او عوقوا شخصا.
الاعدام ثم الاعدام لا رحمة من لا ضمير له . اتمنى ان ياخد العدل مجراه بعيدا عن العاطفة .
نطالب باقصى العقوبة لهؤلاء المجرمين فلقد بتوا الخوف والهلع وعرضوا اشخاص للخطر ف 15 سنة سجنا لا تكفينا فيهم لتكون عبرة لاشخاص تلعب في دماغهم الخمور ويقومون بهدا العمل الارهابي
خصهم عشرين سنة سجنا لان الرشق بالحجارة تسبب في حوادث مميتة اما الحكم عليهم باشهر فمن الاحسن يعطيوهم سلخة ديال العصا و يطلقوهم
العقوبة الملائمة هي وضعهم مكان الحجارة في الطريق السيار وعلى أعينهم عصابة وهم والزهر ديالهم
هادو خاصهم المؤبد مع الاشغال الشاقة وتمنع عنهم الزيارات ويسجنون في سجون بعيدا عن مدينتهم
ثبت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قال له رجل: يا رسول الله يأتيني الرجل يريد مالي؟ قال: لا تعطه مالك. قال: فإن قاتلني؟ قال: قاتله. قال: فإن قتلته؟ قال: فهو في النار. قال: فإن قتلني؟ قال: فأنت شهيد، هكذا أمره النبي ﷺ، رواه مسلم في الصحيح.