“قطاع طرق” يعتدون على المواطنين ب”الاوطوروت” .. والجنرال حرمو خارج التغطية
لا حديث بمواقع التواصل الاجتماعي، خلال اليومين الأخيرين، سوى عن حوادث الاعتداءات الخطيرة التي يتعرض لها عدد من مستعملي الطريق السيار بمعظم مناطق المملكة.
مصادر متطابقة، أفادت أن عددا من السائقين تعرضوا لاعتداءات جسدية خطيرة وخسائر مادية مهمة، جراء اعتراض سبيلهم من قبل قطاع الطرق بالطريق السيار.
وأفاد شهود عيان، أن الطريق السيار الرابطة بين مدينة القنيطرة وطنجة شهدت حوادث رشق للسيارات بالاحجار ومواد حديدية، لعرقلة سيرهم وسرقة ما بحوزتهم.
وأضاف ذات الشهود، أن قطاع الطرق المنتشرين في النقط التي تعرف غيابا تاما لعناصر الدرك الملكي، ينصبون كمينا محكما للمارة، لاصطياد “فرائسهم” والتفنن في الاعتداء عليهم وسرقة ما بحوزتهم من أموال وممتلكات شخصية.
وتابع الشهود، أن الطريق الرابطة بين مدينة الناظور واقليم جرسيف شهدت بدورها حوادث اعتداءات خطيرة، لافتين أن عددا من أبناء الجالية المقيمين بجهة الشرق، سجلوا شكايات بتعرضهم للسرقة والاعتداء.
وأكد نفس الشهود، أن عددا من النشطاء أطلقوا نداءات استغاتة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مطالبين الجهات المعنية بضرورة التدخل العاجل لايقاظ مصالح الدرك الملكي للقيام بعملهما وتجنب وقوع حوادث وفواجع لا تحمد عقباها.
السلامة ديال صاحب الجلالة هي الأولى. واش فهمتيني ولا لا
من الأفضل عدم السفر عبر الطريق السيار ليلا إلا للضرورة القصوى، يحب أخذ الحيطة والحذر فاللصوص أصبحوا لا يخافون من السجن الذي تحول إلى فندق خمس نجوم.
السلام ، بعودة اللصوصية وقطاع الطرق نكون قد عدنا الى الخلف بالمقارنة مع الدولة الامنة، مايحدث في المغرب يدكرني بافلام الكوبوي فالقوي هو الدي يسيطر القتل في كل مكان السرقة في كل إتجاه الفوضى بمعناها الحقيقي، إنه الخطر الحقيقي الدي بات يهدد كل مغربي ….
لماذا تضخيم الاحداث ؟ هناك حالة واحدة وقعت على الطريق الوطنية رقم ٤ قرب جماغة انزالة بني عمار تفاعلت معها عناصر الدرك وتم القبض على الجناة خلال نفس الليلة وفي وقت وجيز.باخباركم هذه تريدون خلق الفتنة وسط البلاد و العباد. المغرب و الحمد لله ينعم بالأمن و الأمان.
لوضع حد وايقاف الجناة يجب تشكيل دوريات راكبة بالتناوب بين الدرك الملكى وبين موظفى مراقبة الطرق من وزارة النقل واللوجستيك كذلك مشاركة عناصر من القوات المساعدة والجمارك . يقوم هذا التشكيل بالذهاب والاياب بين مختلف النقط السوداء مع استعمال اشارات التنبيه كل حسب نفوذ ترابه . مع تحريك اعوان السلطة للتبليغ عن المشتبهين سواءا كانوا حضريين او قرويين . وتاكدوا ان النتيجة ستكون مدهشة .
الله ياودي آ مومو “المغرب ينعم بالأمن والأمان” مانعرف واش نضحك ولا نبكي.
الله يستر.
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته؛
أعجبني كثيرا تعليق “زوزو” فعلا أرى أنه الحل الأمثل لحل هذه المعضلة (الله يعطيك الصحة) التي تشوه سمعة بلادنا، والسؤال هو لماذا بالذات هذه الفترة من كل سنة، بوضوح المقصود هم الجالية المغربية ضانين أنهم راجعون بأكوام من المال والهدايا، الله يهدينا إلى الصواب وحسبنا ونعم الوكيل.
الجريمة للاسف اصبحت مهنة والمؤسسات الاصلاحية لكي لا نقول السجن اصبحت كليات لتعلم اخر صيحات الاجرام وحادت عن الدور المنوط بها هو اعادت التهذيب ولو بالرهيب و الحرمان حتى تصبح فكرة الرجوع اليها تخيف وتردع اما و الحالة هذه فالسجين الحقيقي هم موظفين هذه الاصلاحيات وتفنن روادها او نزلائها في الالمام بالقوانين و استعمالها لصالحم زيادة الى التفرغ الشبه التام يمكنهم من تكتل اجرامي يتبادلون فيه ا خر صيحات الاجرام وفي الاخير القانون يجب ان يحمي المواطن الصالح و يرهب الطالح اي المجرم المتعود او المحترف.ولا حق لمن ينتهك حق الغير بصريح العبارة يجب اعادة النظرالقانون الجنائي الزجري للجريمة و فكرة الغاء الاعدام غير صائبة البثة