اعتقال ” أم ” توظف ابتيها في الدعارة
احالت النياية العامة بكلميم، (أم ) أربعينية على السجن المدني، فيما اودعت ثلاث فتيات قاصرات على سجن الأحداث، وثلاث زبائن، بتهم إعداد منزل للدعارة والوساطة في البغاء والتبليغ الكاذب.
وتعود تفاصيل القضية، بعدما توجهت سيدة أربعينية بشكاية الى المصالح الأمنية بسيدي إفني، تتهم شخص أربعيني بتهجم عليها بمنزلها في المدينة، ومحاولة اغتصابها بالعنف.
وبعد التحريات التي باشرتها المصالح الامنية، مع المشتبه فيه، بعد إعتقاله، اعترف أن المشتكية هي مجرد ” وسيطة” في الدعارة تسخر منزلها لاستقبال زباءنها، مؤكدا ان الاخيرة توظف ابتيها في الدعارة، وهي الاعترافات التي تحركت بموجبها المصالح الامنية تحت اشراف النيابة العامة المختصة، ليتم اعتقال ( الأم ) وابنتيها رفقة خمسة أشخاص آخرين من بينهم قاصرات، بمسكنها ، ليتابع الجميع باالدعارة والوساطة فيها.
التحقيقات كشفت بأن ابنتي الأم المشتكية، و هما قاصرتين يبلغان من العمر بين 15 و17 سنة، تتعاطيان للدعارة بعلم والدتهما، بل تقوم الأم بالاتجار فيهما، وعرضهما على زبنائها لممارسة الجنس معهما مقابل المال
ام مثالیة لعنة الله علیها وتبا لها اهذه هی التي توجد الجنة تحت اقدامها حاشی لله.
مخلفات مدونة الأسرة والتطبيق الشقاق و ابتزاز المطلق من طرف المحاكم
الزاني لأ ينكح إلا زانية والزانية لأ ينكحها إلا زاني واعدا ألله لهم عداب جهنم خالدين فيها وكدلك الماشي بينهما والماشى بينهما هو المشريع!
ان هذا الامر لا يمكن الجزم بالقول فيه لانه مرتبط باسباب منطلقها من جهات ينبغي لها ان تعيد النظر في قراراتها .
التجارة في الجنس كالتجارة في الدين .انهما حرفتين يجلبان الارباد من زمان والان تدعون محاربتهما؟ انها مضيعة للوقت واتركوا الحيوانات تتناسل خارج اطاراتكم القانونية.انهم حيوانات ولا تنسوا ذلك.انها الدولة المغربية ولا غير .انها الامراض والمصائب وحلها التوزيع العادل للثروة.انها القضية التي تفضح المسؤولين غير المسؤولين امام (الشعب).انها ارض الكوارثبامتياز .
المجتمع كله ينخره سوس الفساد بشتى انواعه,ولا يحاسب عليه الا البسطاء الدين قلة حيلة اليد هى دافعهم اليه,هل من معونات اجتماعية مخصصة من الدولة لمثل هؤلاء,تقيهم شر اللجوء للرديلة كحل لاستمراريةعيشهم,بعد ان سدت بهم السبل,وكان المنطقة توخر بكثرة المعامل والمصانع والعمل متوفر بكثرة,والكل عازف عنه,البوم والغراب والنورس واناس اشباح هم سكان المنطقة,فلولا ابناء بعضهم الدين هاجروا من قبل ومن بعدهم شباب المنطقة بقوارب الموت ونجوا من الغرق,لغرق الجميع فى مستنقع الرديلة,الفساد كالاخطبوط اما ان تقطع اوصاله وارجله من خلاف اويترك كما هو جاتم على صدورنا ,نحكم على قشوره,ونتجاهل صلب لبه.