ركلات الترجيح تمنح بنين بطاقة ربع نهائي “الكان” على حساب “أسود الأطلس”
ودع المنتخب الوطني المغربي بطولة كأس أمم إفريقيا 2019 التي تستضيفها مصر إلى غاية الـ19 من يوليوز الجاري، بعد خسارته أمام نظيره البنيني بركلات الترجيح، بعد نهاية وقتي المباراة الأصلي والإضافي بالتعادل الإيجابي 1-1.
وافتتح أهداف المباراة اللاعب مواز أدليهو في الدقيقة الـ53، لصالح سناجب البنين، قبل أن ينجح يوسف النصيري في إدراك التعادل لـ”أسود الأطلس” في الدقيقة الـ75.
وابتسمت ركلات الحظ الترجيحية لـ”سناجب البنين”، بعدما أضاع كل من النصيري وبوفال ركلتيهما، ليحقق الفريق مفاجأة من العيار الثقيل، ويبلغ دور الـ16 من البطولة الإفريقية ويضرب موعدا مع الفائز من موقعة أوغندا والسنغال في الدور ربع النهائي.
وكانت قد أتيحت لـ”الأسود” فرصة حسم اللقاء لصالحه، غير أن حكيم زياش أهدر ضربة الجزاء التي أعلنها الحكم في الدقيقة الـ94 من عمر المباراة.
وأشهر الحكم البطاقة الحمراء في وجه لاعب منتخب بنين خالد أدنون، بعد تحصله على البطاقة الصفراء الثانية في الدقيقة الـ7 من الشوط الإضافي الأول.
زياش يمنح بنين بطاقة الربع النهائى .
نقطة الضوء الوحيدة في المنتخب هي بوصوفة وزياش نقطة سوداء هذه الكان…عطلة سعيدة للبؤات الاطلس.
الأطلس بريء من هؤلاء الأسود الذين انهزموا امام منتخب البنين ، هذا البلد الذي لم نعرف حتى موقعه في خريطة إفريقيا السمراء .. و الله عار أن يفقد المنتخب هيبته و سمعته في الوقت الذي تعتبره البلدان الأفريقية و العربية بأنه في المستوى يُحسَب له ألف حساب ،و ماهو في الحقيقة إلا منتخب متواضع بسيط .
Combien de fois on vous l’a dit…ce sont les dits joueurs locaux qui méritent le plus de défendre les couleurs de notre équipe nationale…ou aux moins plus que la moitié des joueurs devraient être sectionnés de nos championnats nationales (1 et 2). Que ce soit le Maroc, l’Egypte, L’Algérie ou Tunisie ou n’importe qu’elle équipe nationale….ce sont les joueurs locaux qui ont déjà eue du succès en Afrique qui devrait être dans l’équipe nationale…S’il vous plait soyez marocains!!!!
زياش ما صالحش لافريقيا ضعيف في البنية ديالو .في المبارايات اللي كيرجع الخصم الوراء لازم لاعبين مهاريين يمكن بوفال و لكن كاين اللي حسن منو مراوغ و قوي بدنيا و يعطيك تمريرات مزيانين”عادل تعرابت” راه اصبح منظبط ,اش قدينا بالانضباط و لعابة عيانين.نزيد حاجة هو راس الحربة حمد الله جراو عليه داروا عليه النقابة و العربي او يجور حسن من بوطيب او حسن من النصيري اللي خاصوا 10 ديال الفرص باش ايماركي.ما كي عرفش يلعب برجليه
على كل من له علاقة بالمنتخب المغربي من قريب أو من بعيد يتحمّل مسؤولية الهزيمة و في مقدمتهم مدرِّب المنتخب الذي لم يستطع التنسيق بين اللاعبين الذين جاؤوا من مدارس مختلفة ، فعليه أن يرحل و يترك المجال للمدربين المغاربة لقيادة المنتخب و هم كُثْرٌ و أكفاء و بمقدرهم خلق المعجزات في المجال الكروي و لا يجب الاستهانة بكفاءتهم في الميدان .
بالله عليكم ما دور الناخب الوطني.اظن بانه ياخذ الملايير دون حق لانه يوظف لاعبين اجانب.اين النخبة الوطنية المحلية .ماذا اعد منها…البنين وغيرها من الدول الصاعدة في افريقيا تؤكد على الديمقراطية والحساب العسير للاعبين الذين يتقاضون رواتبهم من ضرائب الشعب…لاعبون مثل بوصوفة مادوره وقد قارب الاربعين امام شباب افريقي يانع…زياش الذي نفخت فيه الصحافة…هل هولاندا هي افريقيا…الفرق الافريقية تذكرنا بالمهارات البرازيلية…يجب التفكير في مدرب يحمل الدم المغربي …وعموما الكرة مراة للمجتمع…
شرطي الوحيد وقد يبدو للبعض ضرب من الغارقة في الشوفينية،هو على كل لاعب لكرة القدم يري الدفاع عن القميص الوطني ان يكون له جواز أخضر نعم أخضر كلون تجمته ودمه قاني اللون أحمر نعم أحمرلالبس فيه،والفاهم يفهم