مغني حفل افتتاح “الكان” يعتذر للمغاربة

اعتذر الفنان المصري حكيم، مغني حفل افتتاح كأس أمم إفريقيا، للشعب المغربي، بعد الخطأ غير المقصود، في مقطع فيديو للأغنية الرسمية ل”الكان”.

وقال حكيم عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”: “أكيد أنا سعيد جدا باختياري للمشاركة في أغنية افتتاح كأس الأمم الإفريقية في بلدي الغالية مصر الحبيبة.. إلا أنني انزعجت جدا بعد علمي باعتراض بعض الإخوة في دولة المغرب على ظهور علم جهة معادية بكليب الأغنية”.

وأضاف: “الحمد لله تم تدارك هذا الخطأ غير المقصود بسرعة فائقة من الجهة المعنية بإنتاج وتصوير الكليب.. لكني أريد أن أوضح أن دوري هو الغناء فقط ولا علاقة لي بأي مشاهد يتضمنها الكليب!!”.

وتابع: “والأهم من هذا، أني أنا و99% من الشعب المصري، لا نعرف ولا نعشق سوى علم المغرب أبو نجمة خضراء على خلفية حمراء.. ولم يسبق لنا أن سمعنا عن تلك الجهة المعادية ولا يمكن أن نتخيل أن ظهور علمها غير المعروف وبغير قصد سيحرك شعرة واحدة في رأس أي مغربي أو مصري (يحيا المغرب وتحيا مصر).

وأرفق حكيم تدوينته بهاشتاغ “#الصحراء_المغربية #صحراء_مغربية #ستظل_مغربية”.

وكانت اللجنة المنظمة لكأس الأمم الإفريقية قد اعتذرت عن الخطأ غير المقصود، في بيان رسمي لها موقع من طرف رئيسها هاني أبو ريدة.

مقالات ذات صلة

‫10 تعليقات

  1. كلكم ولاد الحرام و الخسيسي ولد الصهاينة المجرم هو القائد ديالكم. لعنة الله عليكم . كون في بوكوم الخير كون درتوه في مرسي الله يرحمو اللي كان غينقذكم من الوساخة و الذل اللي نتوما غارقين فيهوم دابا مع الموسخ ديال الخسيسي. تفووو عليكوم يا ولاد الحرام. قهرتو المصريين مساكن بالفساد و الوسخ ديالكوم

  2. شعرت بالانزعاج كلكم منافقون لعنة الله عليك .
    حذاري ثم حذاري لاولائك الذين يريدون المس وخدش المغرب بلد الرجال نحن مجندون وراء الملك الشجاع الذي لا يهاب احدا .

  3. الخطا مقصود وثابت وهو ان نعمل على ظهور راية الموسخ ابراهيم غالي ولد قلعة السراغنة المسخوط ثم بعد ذلك نعتذر للمغرب فنكون قد ضربنا عصفورين بحجرة لكن على المصريين ان يعلموا ان دماء الجيش المغربي لا زالت في سيناء وعلى المصريين ان يعلموا ان الجيش المغربي هو الذي هدم جدار خط بارليف المنيع الذي بنته اسرائيل وذلك كان في حرب 1973 . ذلك الخط لم يهدمه ابراهيم غالي الموسخ التافه العاهر لكن لنا الله لاننا كل مرة نضرب من الخلف بخنجر مسموم من اخواننا الذين قدمنا ارواحنا من اجل استقلالهم او من اجل الذود عليهم من المستعمر الغاصب او من اسرائيل

  4. ٱشعر ان المطرب المصري حكيم صادق في اعتداره كما أن الطريقة التي اعتدر بها شكلت لطمة على الخدين لاعداء الوحدة الترابية لمغربنا الحبيب.

  5. و ككل مرة الإهانة تلو الإهانة من شقيقتكم مصر بلد النفاق بامتياز بلد القوادة السياسية عاهرة بلدان الخليج فرطت في خيرة رجالها وقتلت فلذات أكبادها فما ينتظر المغرب منها.السيسي المجرم يمارس حربا بالوكالة على المغرب وككل مرة يبتر من خريطة المغرب و كذبا يقدم اعتذارا.غير أن المشكل في المغاربة ذوي الذاكرة الذبابية ينسون أو سرعان ما ينسو من يحاربهم للأسف

  6. المصريون عامة معروفون بالنفاق و المكر و التخادل، فلهم الف وجه مدسوس بحلاوة اللسان..اكيد أن هناك صفقة مغرية يتبعها عذر بما يسمى بالاشهاار السلبي يبرمج على شكل غلطة أو خطأ.. و هو من أخطر الاشهارات الذي يثبت في عقل الانسان من نوعية جديدة و حديثة المفهوم في عالم التسويق الأيديولوجي و السياسي
    المهم هو أن الهدف يصيب هدفه ..و ظهور علم هذه الجبهة الوهمية فوق أرض مغربية يتزامن مع تظاهرة رياضية عالمية و في أغنية رسمية لافتتاحها يعتبر اغتصابا للوحدة الترابية من طرف مجهول الهوية بمساعدة أطراف لها أغراض سياسية محضة، و ليست هذه أول مرة يتم القصف على المغرب من طرف هؤلاء الشرمدة قلبهم مليء بالجسد و الحقد على بلادنا من طرف فنانين و اعلاميين و كتاب و غيرهم..
    لكن كل هذا يبقى المغرب رمزا للتعايش الحضاري..

  7. هناك مثل بيقول:”الكلب في بيته سبع.” والمصريين كلما اتيحث لهم الفرصة يحاولون التطاول على أسيادهم المغاربة!وهناك حكمة قالها اشقاؤنا واخواننا الجزائريين في حق هدا الشعب المنافق خلال ازمة اقصائيات كاس العالم السابقة وهي عبارة شهيرة تصف المصريين ب : “الشعب الدي يجمعه المزمار وتفرقه العصا!”.
    ونتقدم من خلال هادا المنبر باحر التعازي والمواسات لعائلة الشهيد والرئيس الديموقراطي الوحيد في تاريخ مصر الشهيد الدكتور مرسي رئيس مصر الشرعي تغمده الله برحمته

  8. كما يقول المثل المغربي الشهير” البكا بعد الميت خسارة”..المهم هاذ المنافقين المصريين الغدارين رغم اعتذارهم المشؤوم لا فائدة منه و لا يغير من جرمهم شيئاً لتهدئة الورطة المسمومة و أفعالهم الشيطانية، المهم قداو الغرض و رسالتهم وصلت إلى ذهن الرأي العالمي لجلب النظر و التعاطف و الالتفاتة الى أن هناك بلد مظلوم و مستعمر ينتظر تظامنا عالميا.هاذه هي رسالتهم المبرمجة مسبقا.مع الاسف مرت كعنوان مدسوس و شارد تحت غطاء الخطأ.
    على المغاربة عامة و المسؤولين بالخصوص يجب أن يدركوا بأن الرصاصة التي أطلقت عن “خطأ” متعمد قد أصابت هدفها بتخطيط محكم داخليا و بمساعدة أطراف خارجية و بالتحديد خليجية. لا يجب التهاون معه، بل يؤخد بعين الجد و تحليله شكلا و مضمونا لكشف أبعاده السياسية الخطيرة. فهاذا يعتبر فخا مر مرور الكرام لكن ترك سموما مخفية ستعطي فعاليتها مستقبلا. و إن لم يتحرك من هؤلاء المسؤولين بالشأن السياسي عامة و بملف القضية الوطنية خاصة يعتبر متورطا بشكل مباشر مع هاذا الفعل الإجرامي الخطير و خائنا لوطنه و لملكه.
    الله الوطن الملك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى