وفاة الرئيس المصري الأسبق محمد مرسي في المحكمة

أعلن التلفزيون المصري، وفاة الرئيس الأسبق محمد مرسي العياط، أثناء حضوره جلسة محاكمة في”قضية التخابر مع قطر”.

وطلب المتوفى الكلمة من القاضي، وقد سمح له بالكلمة وعقب رفع الجلسة أصيب بنوبة إغماء توفي على إثرها.

ونقل جثمان مرسي إلى المستشفى، ويجري اتخاذ الإجراءات اللازمة لدفنه.

مقالات ذات صلة

‫18 تعليقات

  1. لا حول و لا قوة الا بالله
    لا افهم كيف لشعب جرب و تأذى من النظام الديكتاتوري يتخلص من رئيس منتخب ليموت في السجن بهذه الطريقة
    هنا نفهم مدى تهلف هذا اشعب
    رحم الله الفقيد انا لله و انا اليه راجعون

  2. سبحان الله لم يترك لصهيوني قتله ما ارحمك ياربي وما اعدلك انا لعبادينا ناصرون ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين رحمك الله يافخر المسلمين

  3. رحم الله الفقيد،لقد عاش شريفا ومات شريفا ثابتا على مبادئه.وإن صدقه باد من حديثه وسلوكه رحمة الله عليه.

  4. حسبنا الله ونعم الوكيل فيك يا سيسي يا كلب خاءن نعلك الله حسبنا الله ونعم الوكيل فيكوم يا صهاينة يا خنازير يا آل سعود نعلكوم الله

  5. رئيس منتخب تم الانقلاب عليه في أكبر مسرحية شاهدها العالم ، ليأتي بعده عسكري ديكتاتوري جعل من مصر أضحوكة العالم، المهم عند ربنا نختصم .

  6. انا لله وانا اليه راجعون.اللهم تغمده برحمتك الواسعة وادخله فسيح جنانك.وحسبنا الله ونعم الوكيل في كل من اذآه.

  7. لماذا صمتتِ المنظمات الحقوقية هذه المدة كلَّها ؟ أين كانت منذ 2011 ( ثورة الشعب المصري ) و لماذا لم تخاطب العالم في الجرائم التي ارتُكِبَت في مصر من محرقة ميدانيِ التحرير و النهضة و رابعة التي ذهب ضحيتها آلاف من المصريين الأبرياء المعتصمين السلميين ضدّ الانقلاب على ثورتهم و ضد الاعتقالات العشوائية التي يقوم بها النظام العسكري ضد مناهضيه من الشعب ؟؟؟ الآن وقع ما وقع و تتحمّل المسؤولية كل الجمعيات و المنظمات الحقوقية و المجتمع الدولي الذي ساهم في وأْد الديمقراطية في مصر و الاعتراف بالنظام العسكري كبديل للنظام الديمقراطي …
    رحم الله شهيد الثورة المصرية و أسكنه فسيح جناته مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.

  8. لماذا صمتتِ المنظمات الحقوقية هذه المدة كلَّها ؟ أين كانت منذ 2011 ( ثورة الشعب المصري ) و لماذا لم تخاطب العالم في الجرائم التي ارتُكِبَت في مصر من محرقة ميدانيِ التحرير و النهضة و رابعة التي ذهب ضحيتها آلاف من المصريين الأبرياء المعتصمين السلميين ضدّ الانقلاب على ثورتهم و ضد الاعتقالات العشوائية التي يقوم بها النظام العسكري ضد مناهضيه من الشعب ؟؟؟ الآن وقع ما وقع و تتحمّل المسؤولية كل الجمعيات و المنظمات الحقوقية و المجتمع الدولي الذي ساهم في وأْد الديمقراطية في مصر و الاعتراف بالنظام العسكري كبديل للنظام الديمقراطي …
    رحم الله شهيد الثورة المصرية و أسكنه فسيح جناته مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.
    مرسي لم يمُتُ و إنما دخل التاريخ من بابه الواسع فهو الذي دافع على الحكم العادل الديمقراطي و هو من أراد إخراج الشعب المصري من العبودية عبودية النظام العسكري إلى عالم الحرية و الديمقراطية و العيش الكريم في بلده الغني بكل الثروات و لكن المجتمع الدولي قد خدله و خدعه لمّا اعترف بالنظام العسكري كبديل للشرعية في مصر لضمان مصالحه التي لا يمكن أن تضمنها الديمقراطية في حالة إنشائها في المنطقة العربية.

  9. لنقل قتل وليس توفي من يوجد في السجن 4 سنوات بدون محاكمة ولا يستطيع التواصل مع عائلته و محاميه ويوجد خلف القضبان وخلف حاجز زجاجي كي لا يسمع له صوت فهو مقتول مع سبق الاسرار و الترصد مقتله في رقبة السيسي و حكام الامارات و السعودية

  10. بسم الله الرحمن الرحيم (وَلَا تَقُولُوا لِمَن يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَٰكِن لَّا تَشْعُرُونَ)
    (وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ) صدق الله العظيم.

    لا تأسفن على قدر الزمان لطالما .. رقصت على جثث الأسود كلاب
    لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها .. فالأسد أسدٌ والكلابُ كلابُ
    تبقى الأسود مخيفةً في أسرها .. حتى وإن نبحت عليها كلابُ

  11. بسم الله الرحمن الرحيم،
    رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جنانه وألهب ذويه الصبر والسلوان ولشرفاء الأمة العربية والاسلامية المجد والخلود وأين أنت ياأيو الغيظ وأين أنتم أيها المتشدقون بحقوق الانسان في العالم وان الله يمهل ولا يهمل

  12. انسانيا نقول بالرحمة والمغرة(؟) اما سياسيا لا اسق على مشبوه بين تكالبه على الكراسي والمناصب بل الدولة برمتها تمت خونجتها.تجار الدين وتجار الوطن غير ماسوف عليهم .هذا لا يعني التشفي ابدا وانما الامر الواقع بحكم كراهية الاخوان للكل .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى