“الحركة الشعبية” تشيد بتعاطي أمزازي مع احتجاجات طلبة الطب

ثمن حزب “الحركة الشعبية” مجهودات كل من سعيد أمزازي وزير التربية الوطنية، وأنس الدكالي وزير الصحة ومن خلالهما الحكومة، لحل أزمة طلبة الطب.

وقال المكتب السياسي للحزب في بلاغ صادر عنه، إنه استمع لعرض تقدم به أمزازي حول الموضوع، وإنه ويساند كل المبادرات التي أقدم عليها الوزيران لحل هذا الملف.

ونوه البلاغ “بإسهام فريقه البرلماني في دور الوساطة لحل هذا الملف العالق، داعيا الطلبة وأوليائهم إلى إعمال الحكمة واستحضار مصلحة هذا القطاع الحيوي والانتصار للحوار كقاعدة لتجاوز هذا الاحتقان الذي ليس في مصلحة أحد”.

وفي شق اخر ، اعتبرت “الحركة” أن المصادقة على قانون تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية، ومجلس اللغات، ليس هدفا في حد ذاته لأن المعركة الحقيقية هي العمل الجماعي لمختلف المؤسسات، وفي صدارتها الحكومة، على أجرأة وتفعيل مضامين هذه القوانين بما يحقق الديمقراطية اللغوية والثقافية ببلادنا، عبر سياسة لغوية عمومية لصناعة مختلف السياسات العمومية، ومراجعة كل التشريعات والأنظمة المخالفة للمقتضيات الدستورية ذات الصلة، وتخصيص الاعتمادات الكفيلة بتنزيلها.

مقالات ذات صلة

‫5 تعليقات

  1. سكت دهرا فقال كفرا… اخيرا سمعنا رأيا لهذا الحزب الذي لا محل له من الإعراب، الحزب الذي ينطبق عليه قول المرحوم باطما: عيشة الدبانة فالبطانة حزب يسير من طرف ‘متعودة دايما’..

  2. أنا مغربي أتكلم باللغة الامازغية لكن ما المبتغا من الامازغية ونترك أولاد الشعب الطبقة الفقيرة والمتوسطة
    التي تعمل جاهدا وحصلت على معدل رائع لكي يصبح دكاترة متليين للشعب .
    الخوصصة لهذا القطاع هوخط أحمر .

  3. بالله عليكم هل هذا حزب .لنعد الى القانون الدستوري ونبحث عن مفهوم حزب…هؤلاء الذين نعرف كمغاربة عشنا الستينات في المغرب فضائحم وسرقاتهم …من كان وراء خوصصة البريد ..من ومن …ابناؤنا خط احمر وكذلك القطاع العام..اما بيع التعليم بكل مرافقه فيرفضه كل من له غيرة على وطنه…المشكل ان القواعد مصنوعة فقط…

  4. خبر لا شان له ولا جديد فيه. انكم فعليا تشيدون بكل ردود الافعال والقرارات التي تاتي على الاخضر واليابس فيما يخص حقوق المفقرين والمهمشين من ابناء الشعب المعذب تعذيبا.انكم ((الحركة الشعبية) ضد الشعب منذ ان خلقكم المخزن البالي وقصتكم مع الثوار والمقاومين لن تمسح من التاريخ.انكم خدام الفساد والاستبداد لانكم مستفيدين من الوزيعة. …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى