أطباء الأسنان يُصَعِّدون ويوقعون للتشطيب عليهم من جدول الهيئة الوطنية

قررت الفدرالية الوطنية لنقابات أطباء الأسنان بالقطاع الحر بالمغرب، السبت 25 ماي الجاري، جمع توقيعات طلب جماعي للتشطيب من جدول الهيئة الوطنية لأطباء الأسنان، تعبيرا على مستوى الحنق والغضب الذي أصاب أطباء الأسنان وتنديدا بعدم التزام وزارة الصحة بتعهدات اللقاء الذي جمعهم بها.

وأضافت الفيدرالية في بلاغ لها انه وبعد سلسلة اللقاء ات التي جمعتها بوزارة الدكالي، لم تلمس أن نتيجة أو تقدم في أي من نقاط ملفها المطلبي، مشيرة إلى أن تدخل وضع قطاع طب الأسنان الخاص ازداد تعقيدا بعد تدخل لوبي “المتاجرين بصحة وسلامة المواطنين مقابل مصالح سياسية وهمية”، والعبث بمضامين مشروع القانون 14ء25 في شقه المتعلق بصانعي رمامات الأسنان، في محاولة للسطو على المهنة، وقف تعبير البلاغ.

وعبرت الفدرالية عن رفضها لما وصفته ب”الخرجات الإعلامية المشبوهة”، والتي التهمتها ب”تلميع صورة بعض الجهات المسؤولة على حساب سمعة أطباء القطاع الخاص ووصفهم بالمتهربين ضريبيا، تكريسا لسياسة الهروب للأمام بدل إقرار نظام جبائي عادل ومنصف لقطاع حيوي.”.

وأوضحت الفدرالية، أنها لم تلمس نتيجة أو تقدم في أي من نقاط ملفها المطلبي، بعد سلسلة اللقاءات التي جمعتها بوزارة الدكالي، مشيرة إلى أن وضع قطاع طب الأسنان الخاص ازداد تعقيدا بعد تدخل لوبي “المتاجرين بصحة وسلامة المواطنين مقابل مصالح سياسية وهمية”.

وأكد أطباء الأسنان بالقطاع الحر، عن رفضهم لما وصفوه بـ”الخرجات الإعلامية المشبوهة”، والتي التهمتها ب”تلميع صورة بعض الجهات المسؤولة على حساب سمعة أطباء القطاع الخاص ووصفهم بالمتهربين ضريبيا، تكريسا لسياسة الهروب للأمام بدل إقرار نظام جبائي عادل ومنصف لقطاع حيوي”، بالإضافة إلى العبث بمضامين مشروع القانون 14ء25 في شقه المتعلق بصانعي رمامات الأسنان، في محاولة للسطو على المهنة، وقف تعبير البلاغ.

وأعلنت الجهة ذاتها، عن رفضها “لسياسة التماطل والتسويف، مشددة على استعدادهم للعودة إلى الشارع من أجل انتزاع حقوقهم المشروعة.”

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

  1. لقد نجحت حكومة الفشل في تشجيع فرق تسد.اين النقابات والجمعيات …الاجهاز على القطاعات الاجتماعية وتشتيتها…ما يحصل لطلبة كليات الطب خير دليل . التعليم يعاني والمواطن هو الذي يؤدي ثمن هذه السياسة ورئيس الحكومة لا يستحيي ويتوهم او يريد ان يوهم بان انجازات حكومته ايجابية…

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى