ساكنة حدائق النخيل تكشف حقيقة مراسلة وكيل الملك
توصلت هبة بريس ببيان حقيقة مرفوق بتوقيعات من مالكي اقامة حدائق النخيل 3 بعد نشر مقال بالجريدة تحت عنوان (مراسلة وكيل الملك بسبب تحويل اقامة حدائق النخيل لوكر للدعارة)
وحسب نفس البيان، فان سبب الصراع بين اصحاب الشقق الغير المؤجرة والشركات، راجع الى عدم تأجير شققهم ، نظرا لارتفاع السومة الكرائية وللازمة التي يعيشها القطاع السياحي، الامر الذي دفعهم احيانا الى تقديم شكايات كيدية وتلفيق تهم لا اساس لها من الصحة، رغم ان الاقامة تخضع لحراسة امنية مشددة.
واضاف البيان، ان مدينة مراكش مدينة سياحية، وان الدولة تسعى الى تشجيع النشاط السياحي بالنظر لاهميته الاقتصادية ولمداخيله خاصة مايتعلق بجلب العملة الصعبة، وبما ان منطقة النخيل هي في اصلها مشروع سياحي، وان الاقامات الكائنة بها مرصودة بالدرجة الاولى كاقامات سياحية، الامر الذي دفع بالمالكين لاقتناء الشقق بحدائق النخيل من اجل الاستثمار فيها، وكذلك لتنية النشاط الاقتصادي تم خلق مجموعة من الشركات تقدم خدمات سياحية بحيث تكتري شقق وفيلات من مالكيها وتعيد كرائها للسياح المغاربة والاجانب.
وختم البيان، بخصو استغلال الشقق كمحلات للدعارة، فان الشركات العاملة في مجال السياحة باقامة حدائق النخيل، لا علم لها بنوايا المكتربن ولا تتحمل اية مسؤولية عن السلوكات والتصرفات داخل المحلات التي يتم كرائها، حيث يتم كراء الشقق والڤيلات غالبا للعائلات المغربية والاجنبية، وان القانون لايسمح بمراقبة المحلات التي يتم تأجيرها.
Je crois que c’est l’occasion de repondre pour dénoncer :
1) la pratique illégale par ces agences d’une activité hôtelière non autorisée
2) le fait qu’elles éludent ainsi le paiement de la taxe de promotion touristique, de la TVA et l’IS applicable à cette activité.
3) le fait qu’elles ne se conforment pas aux dispositions legales en matière de déclaration à la police de ces locations
Ceci après avoir confirmé évidemment que ce qui derange les résidents ce n’est pas la location à des familles marocaines mais à des voyous du Golfe qui y pratiquent la prostitution et le tapage nocturne.