ترامب: إذا أرادت إيران الحرب فستكون نهايتها رسميًا

حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إيران بأنها “إذا أرادت الحرب فستكون نهايتها رسميا”.

وكتب ترامب، عبر حسابه على موقع “تويتر”، الأحد، “إذا أرادت إيران الحرب فستكون تلك نهايتها رسميا.. لا تهددوا أمريكا مجددا”.‎

وفي وقت سابق الأحد، قال القائد العام لقوات الحرس الثوري، اللواء حسین سلامي، “إننا لا نسعى وراء الحرب لكننا على استعداد تام لها”، وفق وكالة “إرنا” الإيرانية الرسمية.

ويأتي ذلك بعد يوم من توجيه العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز دعوة لقادة دول مجلس التعاون الخليجي وقادة الدول العربية، لعقد قمتين خليجية وعربية طارئتين في مكة المكرمة 30 مايو/ أيار الجاري.

ووفق وكالة الأنباء السعودية فإن ذلك “يأتي في ظل هجوم مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران على سفن تجارية بالمياه الإقليمية للإمارات ومحطتي ضخ نفطية بالمملكة”.

ومؤخرا، أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية إرسال حاملة الطائرات “أبراهام لنكولن” وطائرات قاذفة إلى الشرق الأوسط، بزعم وجود معلومات استخباراتية بشأن استعدادات محتملة من قبل طهران لتنفيذ هجمات ضد القوات أو المصالح الأمريكية.

مقالات ذات صلة

‫5 تعليقات

  1. الحرب مع ايران لصالح امريكا فيقو ياعرب الهجوم على الامارات والسعودية من فعل فاعل لكي تباع الاسلحة والصواريخ الامريكية

  2. ايها المسلمون الن تستفيدوا بالتاديخ الذي علمکم بان العدو الحقيقي هو الذي يدفعکم لتدمير بعضکم البعض۰ ما هذا الغباء؟؟؟

  3. لم يبق لاسراءيل وامريكا الا ايران كقوة عسكرية اقليمية تهدد امنها واستقرارها…امريكا تسعى للسيطرة على المنطقة بالقوة ..انظروا مافعلت بالعراق قلب الامة النابض وبصدام حسين…نحن لانريد لايران كتدولة مسلمة ان تمس بسوء..لكننا بالمقابل نتمنى من الاخوة الايرانيين تغليب الحكمة ومصلحة شعوب المنطقة في الامن والاستقرار

  4. ترامب يريد حلب السعودية و الإمارات.فكلما هدد إيران إلا وأخذ هبة مالية.هذا ما أعتقد.هدد من قبل كوريا الشمالية و لم يتلقى مساندة قوية من الدول المجاورة وكانت النتيجة الجلوس لطاولة الحوار.أمريكا لا أعتقد ستضحي بجيشها.فإن كانت هناك حرب فستعمل على وضع الجيوش العربية في الأمام كما فعلت في حربها ضد العراق أو صناعة جيش عقائدي بإسم السنة لمحاربة الشيعة.إن تمكنوا من كسر الجيش الإيراني هناك تتدخل أمريكا في بسط السيطرة وكسب مصالحها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى